16. متّحد شدن برادران يوسف و اقدام جمعى آنان، براى افكندن وى به چاه عميق:
لَقَدْ كانَ فِي يُوسُفَ وَ إِخْوَتِهِ آياتٌ لِلسَّائِلِينَ فَلَمَّا ذَهَبُوا بِهِ وَ أَجْمَعُوا أَنْ يَجْعَلُوهُ فِي غَيابَتِ الْجُبِّ وَ أَوْحَيْنا إِلَيْهِ لَتُنَبِّئَنَّهُمْ بِأَمْرِهِمْ هذا وَ هُمْ لا يَشْعُرُونَ.
يوسف (12) 7 و 15
17. بيرون آوردن يوسف عليه السلام از چاه، به دست آبآور كاروان مصر:
وَ جاءَتْ سَيَّارَةٌ فَأَرْسَلُوا وارِدَهُمْ فَأَدْلى دَلْوَهُ قالَ يا بُشْرى هذا غُلامٌ ....
يوسف (12) 19
18. قرار گرفتن يوسف عليه السلام در نهانخانه چاه، به دست برادران او:
لَقَدْ كانَ فِي يُوسُفَ وَ إِخْوَتِهِ آياتٌ لِلسَّائِلِينَ فَلَمَّا ذَهَبُوا بِهِ وَ أَجْمَعُوا أَنْ يَجْعَلُوهُ فِي غَيابَتِ الْجُبِّ وَ أَوْحَيْنا إِلَيْهِ لَتُنَبِّئَنَّهُمْ بِأَمْرِهِمْ هذا وَ هُمْ لا يَشْعُرُونَ. [1]
19. بشارت خداوند به يوسف عليه السلام در چاه از نجات يافتن او و ديدار مجدّد با برادرانش:
لَقَدْ كانَ فِي يُوسُفَ وَ إِخْوَتِهِ آياتٌ لِلسَّائِلِينَ فَلَمَّا ذَهَبُوا بِهِ وَ أَجْمَعُوا أَنْ يَجْعَلُوهُ فِي غَيابَتِ الْجُبِّ وَ أَوْحَيْنا إِلَيْهِ لَتُنَبِّئَنَّهُمْ بِأَمْرِهِمْ هذا وَ هُمْ لا يَشْعُرُونَ. [2]
20. يادآورى داستان چاه كنعان از سوى يوسف عليه السلام به برادرانش محتوى وحى خداوند به آن حضرت در چاه:
چراغ
در اين مدخل از واژههاى «سراج» و «مصباح» استفاده شده است.
تشبيه به چراغ
1. تشبيه پيامبر صلى الله عليه و آله، به چراغ فروزنده:
يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْناكَ شاهِداً وَ مُبَشِّراً وَ نَذِيراً وَ داعِياً إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَ سِراجاً مُنِيراً.
احزاب (33) 45 و 46
2. تشبيه نور خدا، به چراغدان:
اللَّهُ نُورُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكاةٍ فِيها مِصْباحٌ الْمِصْباحُ فِي زُجاجَةٍ الزُّجاجَةُ كَأَنَّها كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَ لا غَرْبِيَّةٍ يَكادُ زَيْتُها يُضِيءُ وَ لَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نارٌ نُورٌ عَلى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشاءُ وَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثالَ لِلنَّاسِ وَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ.
نور (24) 35
3. تشبيه خورشيد، به چراغ فروزنده:
وَ جَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُوراً وَ جَعَلَ الشَّمْسَ سِراجاً.
نوح (71) 16
4. تشبيه ستارگان، به چراغ:
وَ لَقَدْ زَيَّنَّا السَّماءَ الدُّنْيا بِمَصابِيحَ ....
ملك (67) 5
[1] . برخى گفتهاند: «غيابت الجبّ» به معناى نهانخانه چاه است. (التّبيان، ج 6، ص 109)
[2] . جمله «لتنبّئنّهم» دلالت بر نجات يوسف عليه السلام از چاه دارد و نيز حاكى از اين است كه او برادرانش را در آينده ملاقات خواهد كرد