10. آشنايى موسى عليه السلام با دختران شعيب، در كنار چاه مدين:
وَ لَمَّا وَرَدَ ماءَ مَدْيَنَ وَجَدَ عَلَيْهِ أُمَّةً مِنَ النَّاسِ يَسْقُونَ وَ وَجَدَ مِنْ دُونِهِمُ امْرَأَتَيْنِ تَذُودانِ قالَ ما خَطْبُكُما قالَتا لا نَسْقِي حَتَّى يُصْدِرَ الرِّعاءُ وَ أَبُونا شَيْخٌ كَبِيرٌ.
قصص (28) 23
نيز--) همين مدخل، آبكشى از چاه
سابقه تاريخى چاه
11. استفاده از آب چاه، داراى سابقه تاريخى:
وَ جاءَتْ سَيَّارَةٌ فَأَرْسَلُوا وارِدَهُمْ فَأَدْلى دَلْوَهُ قالَ يا بُشْرى هذا غُلامٌ ....
يوسف (12) 19
فَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها وَ هِيَ ظالِمَةٌ فَهِيَ خاوِيَةٌ عَلى عُرُوشِها وَ بِئْرٍ مُعَطَّلَةٍ ....
حج (22) 45
وَ لَمَّا وَرَدَ ماءَ مَدْيَنَ وَجَدَ عَلَيْهِ أُمَّةً مِنَ النَّاسِ يَسْقُونَ ....
12. چاه، در عصر اصحاب رسّ:
وَ عاداً وَ ثَمُودَ وَ أَصْحابَ الرَّسِّ وَ قُرُوناً بَيْنَ ذلِكَ كَثِيراً. [1]
فرقان (25) 38
كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَ أَصْحابُ الرَّسِّ وَ ثَمُودُ.
ق (50) 12
13. چاههاى سنگچين نشده، در گذشته تاريخ:
فَلَمَّا ذَهَبُوا بِهِ وَ أَجْمَعُوا أَنْ يَجْعَلُوهُ فِي غَيابَتِ الْجُبِّ وَ أَوْحَيْنا إِلَيْهِ لَتُنَبِّئَنَّهُمْ بِأَمْرِهِمْ هذا وَ هُمْ لا يَشْعُرُونَ. [2]
يوسف (12) 15
وَ عاداً وَ ثَمُودَ وَ أَصْحابَ الرَّسِّ وَ قُرُوناً بَيْنَ ذلِكَ كَثِيراً. [3]
موسى عليه السلام و چاه
--) همين مدخل، آبكشى از چاه و چاه مدين
نقش چاه
14. چاه، از منابع تأمينكننده آب:
وَ جاءَتْ سَيَّارَةٌ فَأَرْسَلُوا وارِدَهُمْ فَأَدْلى دَلْوَهُ قالَ يا بُشْرى هذا غُلامٌ وَ أَسَرُّوهُ بِضاعَةً وَ اللَّهُ عَلِيمٌ بِما يَعْمَلُونَ.
يوسف عليه السلام در چاه
15. پيشنهاد يكى از برادران يوسف براى افكندن وى به چاه، به جاى كشتن يا افكندنش در سرزمين دوردست:
لَقَدْ كانَ فِي يُوسُفَ وَ إِخْوَتِهِ آياتٌ لِلسَّائِلِينَ اقْتُلُوا يُوسُفَ أَوِ اطْرَحُوهُ أَرْضاً يَخْلُ لَكُمْ وَجْهُ أَبِيكُمْ ... قالَ قائِلٌ مِنْهُمْ لا تَقْتُلُوا يُوسُفَ وَ أَلْقُوهُ فِي غَيابَتِ الْجُبِ ....
يوسف (12) 7 و 9 و 10
[1] . طبق قولى «رسّ» به معناى چاه است و اصحاب رسّ كسانى بودند كه پيامبرشان را در چاه افكندند. (مجمعالبيان، ج 7-/ 8، ص 266)
[2] . برخى گفتهاند: «جُبّ» چاهى است كه سنگچين نشده باشد. (التّبيان، ج 6، ص 109)
[3] . از معانى «رسّ» چاه سنگچين نشده است. (التّبيان، ج 7، ص 491)