امْرَأَتَيْنِ تَذُودانِ قالَ ما خَطْبُكُما قالَتا لا نَسْقِي حَتَّى يُصْدِرَ الرِّعاءُ وَ أَبُونا شَيْخٌ كَبِيرٌ فَسَقى لَهُما ....
قصص (28) 20 و 23 و 24
2. آبكشى چوپانان از چاه مدين، براى سيراب كردن گوسفندان خود:
وَ لَمَّا وَرَدَ ماءَ مَدْيَنَ وَجَدَ عَلَيْهِ أُمَّةً مِنَ النَّاسِ يَسْقُونَ وَ وَجَدَ مِنْ دُونِهِمُ امْرَأَتَيْنِ تَذُودانِ قالَ ما خَطْبُكُما قالَتا لا نَسْقِي حَتَّى يُصْدِرَ الرِّعاءُ وَ أَبُونا شَيْخٌ كَبِيرٌ.
قصص (28) 23
3. استخراج آب از چاه، به دست كاروانيان مصر:
وَ جاءَتْ سَيَّارَةٌ فَأَرْسَلُوا وارِدَهُمْ فَأَدْلى دَلْوَهُ ... [1]
يوسف (12) 19
4. دلو، وسيلهاى براى كشيدن آب از چاه:
وَ جاءَتْ سَيَّارَةٌ فَأَرْسَلُوا وارِدَهُمْ فَأَدْلى دَلْوَهُ ....
چاه عميق
5. افكنده شدن يوسف عليه السلام، در چاهى عميق:
قالَ قائِلٌ مِنْهُمْ لا تَقْتُلُوا يُوسُفَ وَ أَلْقُوهُ فِي غَيابَتِ الْجُبِ ... فَلَمَّا ذَهَبُوا بِهِ وَ أَجْمَعُوا أَنْ يَجْعَلُوهُ فِي غَيابَتِ الْجُبِّ وَ أَوْحَيْنا إِلَيْهِ لَتُنَبِّئَنَّهُمْ بِأَمْرِهِمْ هذا وَ هُمْ لا يَشْعُرُونَ. [2]
يوسف (12) 10 و 15
چاه كنعان
6. استفاده كاروانيان، از آب چاه كنعان:
وَ جاءَتْ سَيَّارَةٌ فَأَرْسَلُوا وارِدَهُمْ فَأَدْلى دَلْوَهُ قالَ يا بُشْرى هذا غُلامٌ وَ أَسَرُّوهُ بِضاعَةً وَ اللَّهُ عَلِيمٌ بِما يَعْمَلُونَ. [3]
چاه متروكه
7. چاههايى متروكه، از اقوام هلاكشده گذشته، در زمان بعثت پيامبر صلى الله عليه و آله:
فَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها وَ هِيَ ظالِمَةٌ فَهِيَ خاوِيَةٌ عَلى عُرُوشِها وَ بِئْرٍ مُعَطَّلَةٍ ....
حج (22) 45
8. چاههاى متروكه از اقوام هلاكشده، بسترى مناسب براى عبرتگيرى:
چاه مدين
9. حضور موسى عليه السلام در كنار چاه مدين، پس از گريختن از مصر:
فَخَرَجَ مِنْها خائِفاً يَتَرَقَّبُ قالَ رَبِّ نَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ وَ لَمَّا وَرَدَ ماءَ مَدْيَنَ ... [4]
قصص (28) 21 و 23
[1] . مقصود از «سيّارة» در آيه ياد شده گروهى بودند كه از مدين به سوى مصر مىرفتند. (مجمعالبيان، ج 5-/ 6، ص 336)
[2] . برخى «جب» را به چاه عميق معنا كردهاند. (لسانالعرب، ج 2، ص 162، «جبب»)
[3] . برخى مكان چاهى را كه يوسف عليه السلام در آن افكنده شد، سه فرسخى منزل يعقوب عليه السلام دانستهاند. (الكشّاف، ج 2، ص 449)
[4] . مقصود از «ماء مدين»، چاه آب اهل مدين است. (مجمعالبيان، ج 7-/ 8، ص 378)