چاقى‌

چاقى به فربهى، تنومندى و پرگوشتى‌ [1] گفته مى‌شود.

در اين مدخل از واژه‌ «سمن» و مشتقّات آن استفاده شده است.

جهنّميان و چاقى‌

1. چاق نشدن جهنّميان از طعام ضريع، در جهنّم:

لَيْسَ لَهُمْ طَعامٌ إِلَّا مِنْ ضَرِيعٍ‌ لا يُسْمِنُ وَ لا يُغْنِي مِنْ جُوعٍ. [2]

غاشيه (88) 6 و 7

گاو چاق‌

2. رؤياى پادشاه مصر، خورده شدن هفت گاو چاق به وسيله هفت گاو لاغر:

وَ قالَ الْمَلِكُ إِنِّي أَرى‌ سَبْعَ بَقَراتٍ سِمانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجافٌ وَ سَبْعَ سُنْبُلاتٍ خُضْرٍ وَ أُخَرَ يابِساتٍ يا أَيُّهَا الْمَلَأُ أَفْتُونِي فِي رُءْيايَ إِنْ كُنْتُمْ لِلرُّءْيا تَعْبُرُونَ.

يوسف (12) 43

3. تعبير چاقى هفت گاو، به وفور روزيها در هفت سال براى مصريان، از زبان يوسف عليه السلام:

وَ قالَ الْمَلِكُ إِنِّي أَرى‌ سَبْعَ بَقَراتٍ سِمانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجافٌ وَ سَبْعَ سُنْبُلاتٍ خُضْرٍ وَ أُخَرَ يابِساتٍ يا أَيُّهَا الْمَلَأُ أَفْتُونِي فِي رُءْيايَ إِنْ كُنْتُمْ لِلرُّءْيا تَعْبُرُونَ‌ يُوسُفُ أَيُّهَا الصِّدِّيقُ أَفْتِنا فِي سَبْعِ بَقَراتٍ سِمانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجافٌ وَ سَبْعِ سُنْبُلاتٍ خُضْرٍ وَ أُخَرَ يابِساتٍ لَعَلِّي أَرْجِعُ إِلَى النَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَعْلَمُونَ‌ قالَ تَزْرَعُونَ سَبْعَ سِنِينَ دَأَباً فَما حَصَدْتُمْ فَذَرُوهُ فِي سُنْبُلِهِ إِلَّا قَلِيلًا مِمَّا تَأْكُلُونَ. [3]

يوسف (12) 43 و 46 و 47

گوساله چاق‌

4. پذيرايى ابراهيم عليه السلام از ميهمانان خويش، با گوساله‌اى چاق:

هَلْ أَتاكَ حَدِيثُ ضَيْفِ إِبْراهِيمَ الْمُكْرَمِينَ‌ فَراغَ إِلى‌ أَهْلِهِ فَجاءَ بِعِجْلٍ سَمِينٍ.

ذاريات (51) 24 و 26

چاه‌

در اين مدخل از واژه‌ «بئر»، «جُب» و تعبيراتى مانند «فادلى دلوه» و «ماء مدين»، استفاده شده است.

آب‌كشى از چاه‌

1. آب‌كشى موسى عليه السلام از چاه مدين، براى سيراب كردن گوسفندان شعيب عليه السلام:

... قالَ يا مُوسى‌ ... وَ لَمَّا وَرَدَ ماءَ مَدْيَنَ وَجَدَ عَلَيْهِ أُمَّةً مِنَ النَّاسِ يَسْقُونَ وَ وَجَدَ مِنْ دُونِهِمُ‌

[1] . لغت‌نامه، ج 5، ص 7027، «چاقى»

[2] . در حديثى از پيامبر صلى الله عليه و آله مى‌خوانيم: چيزى در آتش دوزخ، شبيه خار، تلخ‌تر از صُبَّر، متعفّن‌تر از مردار و سوزنده‌تر از آتش است و خداوند آن را «ضريع» نام نهاده است. (تفسير نورالثقلين، ج 5، ص 565، ح 14)

[3] . اين برداشت، بر اساس تفسيرى است كه ذكر شده است. (الميزان، ج 11، ص 192)