سَمُومٍ وَ حَمِيمٍ وَ ظِلٍّ مِنْ يَحْمُومٍ.
واقعه (56) 41-/ 43
وَ أَمَّا إِنْ كانَ مِنَ الْمُكَذِّبِينَ الضَّالِّينَ فَنُزُلٌ مِنْ حَمِيمٍ وَ تَصْلِيَةُ جَحِيمٍ. [1]
واقعه (56) 92-/ 94
وَ أَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتابَهُ بِشِمالِهِ ... خُذُوهُ فَغُلُّوهُ ثُمَّ الْجَحِيمَ صَلُّوهُ.
حاقه (69) 25 و 30 و 31
وَ أَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتابَهُ وَراءَ ظَهْرِهِ فَسَوْفَ يَدْعُوا ثُبُوراً وَ يَصْلى سَعِيراً.
انشقاق (84) 10-/ 12
وَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآياتِنا هُمْ أَصْحابُ الْمَشْأَمَةِ عَلَيْهِمْ نارٌ مُؤْصَدَةٌ. [2]
بلد (90) 19 و 20
7. امّجميل
271. ورود امّجميل (همسر ابولهب) در آتش جهنّم، با افكنده شدن طنابى به گردن او:
سَيَصْلى ناراً ذاتَ لَهَبٍ وَ امْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ فِي جِيدِها حَبْلٌ مِنْ مَسَدٍ. [3]
مسد (111) 3-/ 5
8. اهل تكاثر
272. جهنّمى بودن اهل تكاثر:
أَلْهاكُمُ التَّكاثُرُ لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ ثُمَّ لَتَرَوُنَّها عَيْنَ الْيَقِينِ.
تكاثر (102) 1 و 6 و 7
9. بانيان مسجد ضرار
273. بناكنندگان مسجد ضرار، در عهد پيامبر صلى الله عليه و آله، از جمله سقوطكنندگان در آتش جهنّم:
وَ الَّذِينَ اتَّخَذُوا مَسْجِداً ضِراراً ... لا تَقُمْ فِيهِ أَبَداً لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوى مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَنْ تَقُومَ فِيهِ ... أَ فَمَنْ أَسَّسَ بُنْيانَهُ عَلى تَقْوى مِنَ اللَّهِ وَ رِضْوانٍ خَيْرٌ أَمْ مَنْ أَسَّسَ بُنْيانَهُ عَلى شَفا جُرُفٍ هارٍ فَانْهارَ بِهِ فِي نارِ جَهَنَّمَ ....
توبه (9) 107 و 108 و 109
10. برخى اهلكتاب
274. افترازنندگان اهلكتاب، گرفتار آتش دوزخ:
أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ ...
ذلِكَ بِأَنَّهُمْ قالُوا لَنْ تَمَسَّنَا النَّارُ إِلَّا أَيَّاماً مَعْدُوداتٍ وَ غَرَّهُمْ فِي دِينِهِمْ ما كانُوا يَفْتَرُونَ.
آلعمران (3) 23 و 24
275. كفرپيشگان اهلكتاب، گرفتار عذاب دوزخ:
كَيْفَ يَهْدِي اللَّهُ قَوْماً كَفَرُوا بَعْدَ إِيمانِهِمْ وَ شَهِدُوا أَنَّ الرَّسُولَ حَقٌّ وَ جاءَهُمُ الْبَيِّناتُ وَ اللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ خالِدِينَ فِيها لا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذابُ وَ لا هُمْ يُنْظَرُونَ. [4]
آلعمران (3) 86 و 88
لَيْسُوا سَواءً مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ أُمَّةٌ قائِمَةٌ يَتْلُونَ آياتِ اللَّهِ آناءَ اللَّيْلِ وَ هُمْ يَسْجُدُونَ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَنْ تُغْنِيَ عَنْهُمْ أَمْوالُهُمْ وَ لا أَوْلادُهُمْ مِنَ اللَّهِ شَيْئاً وَ أُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فِيها خالِدُونَ.
آلعمران (3) 113 و 116
أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ وَ الطَّاغُوتِ ... فَمِنْهُمْ مَنْ
[1] . با توجّه به آيات قبل كه درباره اصحاب يمين و مقرّبان است، معلوم مىشود اين آيات، ناظر به اصحاب شمال است
[2] . از مقابله با «اصحاب الميمنة» معلوم مىشود «اصحاب المشئمة»، همان اصحاب شمالاند
[3] . نام همسر ابولهب، «امّجميل» است. (مجمعالبيان، ج 9-/ 10، ص 852)
[4] . با توجّه به سياق آيات، مقصود از «قوماً» اهلكتاباست