ثُمَّ إِنَّكُمْ أَيُّهَا الضَّالُّونَ الْمُكَذِّبُونَ لَآكِلُونَ مِنْ شَجَرٍ مِنْ زَقُّومٍ فَمالِؤُنَ مِنْهَا الْبُطُونَ فَشارِبُونَ عَلَيْهِ مِنَ الْحَمِيمِ فَشارِبُونَ شُرْبَ الْهِيمِ. [1]
واقعه (56) 51-/ 55
تعجّب جهنّميان
195. تعجّب جهنّميان، از نديدن مؤمنان، در نزد خودشان:
هذا وَ إِنَّ لِلطَّاغِينَ لَشَرَّ مَآبٍ جَهَنَّمَ يَصْلَوْنَها فَبِئْسَ الْمِهادُ وَ قالُوا ما لَنا لا نَرى رِجالًا كُنَّا نَعُدُّهُمْ مِنَ الْأَشْرارِ.
ص (38) 55 و 56 و 62
تفاوت جهنّميان
196. تفاوت جهنّميان در عذاب، به نسبت عصيان آنان در برابر خدا:
... لَنُحْضِرَنَّهُمْ حَوْلَ جَهَنَّمَ جِثِيًّا ثُمَّ لَنَنْزِعَنَّ مِنْ كُلِّ شِيعَةٍ أَيُّهُمْ أَشَدُّ عَلَى الرَّحْمنِ عِتِيًّا ثُمَّ لَنَحْنُ أَعْلَمُ بِالَّذِينَ هُمْ أَوْلى بِها صِلِيًّا.
مريم (19) 68-/ 70
نيز--) همين مدخل، طبقات جهنّم
توقّف جهنّميان
197. درنگ طولانى دوزخيان، در جهنّم:
إِنَّ جَهَنَّمَ كانَتْ مِرْصاداً لِلطَّاغِينَ مَآباً لابِثِينَ فِيها أَحْقاباً.
نبأ (78) 21-/ 23
جدال جهنّميان
--) همين مدخل، خصومت جهنّميان
جهنّميان و بهشتيان
--) بهشت، بهشتيان، بهشتيان و جهنّميان
چشم جهنّميان
198. گواهى چشمهاى جهنّميان، عليه آنان، در قيامت:
وَ يَوْمَ يُحْشَرُ أَعْداءُ اللَّهِ إِلَى النَّارِ فَهُمْ يُوزَعُونَ حَتَّى إِذا ما جاؤُها شَهِدَ عَلَيْهِمْ ... وَ أَبْصارُهُمْ ... بِما كانُوا يَعْمَلُونَ.
فصلت (41) 19 و 20
حركت جهنّميان
199. حركت دوزخيان، ميان آتش سوزان و آبهاى داغ آن:
هذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي يُكَذِّبُ بِهَا الْمُجْرِمُونَ يَطُوفُونَ بَيْنَها وَ بَيْنَ حَمِيمٍ آنٍ.
الرحمن (55) 43 و 44
حزن جهنّميان
200. جهنّميان، همواره در غم و اندوه:
فَأَمَّا الَّذِينَ شَقُوا فَفِي النَّارِ لَهُمْ فِيها زَفِيرٌ وَ شَهِيقٌ. [2]
هود (11) 106
كُلَّما أَرادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْها مِنْ غَمٍّ أُعِيدُوا فِيها ....
حج (22) 22
إِنَّ الْمُجْرِمِينَ فِي عَذابِ جَهَنَّمَ خالِدُونَ لا يُفَتَّرُ عَنْهُمْ وَ هُمْ فِيهِ مُبْلِسُونَ.
زخرف (43) 74 و 75
201. اندوهناك شدن منحرفان از حق، هنگام باز شدن درى از عذاب جهنّم به روى آنان:
وَ إِنَّ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ عَنِ الصِّراطِ لَناكِبُونَ حَتَّى إِذا فَتَحْنا عَلَيْهِمْ باباً ذا عَذابٍ شَدِيدٍ إِذا هُمْ فِيهِ مُبْلِسُونَ. [3]
مؤمنون (23) 74 و 77
[1] . «هيم» شترى است كه به او بيمارى «هيام»- تشنگى سخت- رسيده، پيوسته آب مىخورد تا بميرد. (مجمعالبيان، ج 9-/ 10، ص 334)
[2] . «زفير» به صدايى كه از اشخاص محزون و غمگين برمىخيزد، گفته مىشود. (مجمعالبيان، ج 5-/ 6، ص 296)
[3] . برخى گفتهاند: مقصود از «فتحنا ...» باز شدن درى از عذاب جهنّم در آخرت است. (مجمعالبيان، ج 7-/ 8، ص 181)