2. اطاعت از محمد صلى الله عليه و آله
147. آرزوى جهنّميان در قيامت، اطاعت از رسولخدا صلى الله عليه و آله در دنيا:
وَ يَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلى يَدَيْهِ يَقُولُ يا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلًا.
فرقان (25) 27
يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ يَقُولُونَ يا لَيْتَنا أَطَعْنَا اللَّهَ وَ أَطَعْنَا الرَّسُولَا.
احزاب (33) 66
3. ايمان
148. آرزوى دوزخيان، بازگشت به دنيا و ايمان به خدا:
وَ لَوْ تَرى إِذْ وُقِفُوا عَلَى النَّارِ فَقالُوا يا لَيْتَنا نُرَدُّ وَ لا نُكَذِّبَ بِآياتِ رَبِّنا وَ نَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ.
انعام (6) 27
وَ بُرِّزَتِ الْجَحِيمُ لِلْغاوِينَ فَلَوْ أَنَّ لَنا كَرَّةً فَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ.
شعراء (26) 91 و 102
4. بازگشت به دنيا
149. آرزوى جهنّميان براى بازگشت به دنيا، جهت بيزارى از رهبرانشان:
إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُوا مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا ... وَ قالَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا لَوْ أَنَّ لَنا كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ كَما تَبَرَّؤُا مِنَّا ... وَ ما هُمْ بِخارِجِينَ مِنَ النَّارِ.
بقره (2) 166 و 167
5. بىاطّلاعى از حساب
150. جهنّميان، در آرزوى بىاطّلاعى از حساب و كتاب اعمال خود، پس از آگاهى از آن:
وَ أَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتابَهُ بِشِمالِهِ فَيَقُولُ يا لَيْتَنِي لَمْ أُوتَ كِتابِيَهْ وَ لَمْ أَدْرِ ما حِسابِيَهْ خُذُوهُ فَغُلُّوهُ ثُمَّ الْجَحِيمَ صَلُّوهُ.
حاقه (69) 25 و 26 و 30 و 31
6. عمل نيك
151. دوزخيان، در آرزوى بازگشت به دنيا براى انجام دادن كارهاى نيك:
أَوْ تَقُولَ حِينَ تَرَى الْعَذابَ لَوْ أَنَّ لِي كَرَّةً فَأَكُونَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ ... أَ لَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوىً لِلْمُتَكَبِّرِينَ.
زمر (39) 58 و 60
152. آرزوى جهنّميان، جهت پيش فرستادن كارهاى نيك از دنيا، براى آخرت:
وَ جِيءَ يَوْمَئِذٍ بِجَهَنَّمَ يَوْمَئِذٍ يَتَذَكَّرُ الْإِنْسانُ وَ أَنَّى لَهُ الذِّكْرى يَقُولُ يا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَياتِي.
فجر (89) 23 و 24
7. مرگ
153. آرزوى دوام مرگ از سوى جهنّميان:
وَ أَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتابَهُ بِشِمالِهِ فَيَقُولُ يا لَيْتَنِي لَمْ أُوتَ كِتابِيَهْ يا لَيْتَها كانَتِ الْقاضِيَةَ خُذُوهُ فَغُلُّوهُ ثُمَّ الْجَحِيمَ صَلُّوهُ. [1]
حاقه (69) 25 و 27 و 30 و 31
8. نجات
154. آرزوى جهنّميان، نجات خويش از تنگناى گرفتار آمده در آن:
قالُوا رَبَّنا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَ أَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ فَاعْتَرَفْنا بِذُنُوبِنا فَهَلْ إِلى خُرُوجٍ مِنْ سَبِيلٍ.
غافر (40) 11
155. آرزوى اجابتنكنندگان دعوت خداوند، براى خلاصى از عذاب، با پرداخت فديه:
لِلَّذِينَ اسْتَجابُوا لِرَبِّهِمُ الْحُسْنى وَ الَّذِينَ لَمْ يَسْتَجِيبُوا لَهُ لَوْ أَنَّ لَهُمْ ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً
[1] . مرجع ضمير «يا ليتها»، مقدّر است كه از سياق آيهشريفه به دست مىآيد؛ مانند «الموته». بنابراين پيام آيه چنين مىشود: اى كاش، مرگ نخستين، پايان حياتم بود!