الْجِنِّ وَ الْإِنْسِ فِي النَّارِ كُلَّما دَخَلَتْ أُمَّةٌ لَعَنَتْ أُخْتَها حَتَّى إِذَا ادَّارَكُوا فِيها جَمِيعاً قالَتْ أُخْراهُمْ لِأُولاهُمْ رَبَّنا هؤُلاءِ أَضَلُّونا فَآتِهِمْ عَذاباً ضِعْفاً مِنَ النَّارِ قالَ لِكُلٍّ ضِعْفٌ وَ لكِنْ لا تَعْلَمُونَ.

اعراف (7) 38

انتقال جهنّم‌

48. نقل و انتقال جهنّم، در قيامت:

وَ جِي‌ءَ يَوْمَئِذٍ بِجَهَنَّمَ‌ ... [1]

فجر (89) 23

انذار از جهنّم‌

49. انذار خداوند به انسانها، درباره آتش شعله‌ور جهنّم:

فَأَنْذَرْتُكُمْ ناراً تَلَظَّى.

ليل (92) 14

50. دوزخ، از مهمترين انذارها و اخطارهاى الهى براى بشر:

سَأُصْلِيهِ سَقَرَ وَ ما أَدْراكَ ما سَقَرُ إِنَّها لَإِحْدَى الْكُبَرِ نَذِيراً لِلْبَشَرِ.

مدثر (74) 26 و 27 و 35 و 36

51. انذار از جهنّم، از نعمتهاى خداوند و درخور سپاسگزارى:

هذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي يُكَذِّبُ بِهَا الْمُجْرِمُونَ‌ فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ. [2]

الرحمن (55) 43 و 45

نيز--) همين مدخل، تهديد به جهنّم و وعده به جهنّم‌

اوصاف جهنّم‌

1. ادراك‌

52. جهنّم، داراى نوعى ادراك و احساس:

بَلْ كَذَّبُوا بِالسَّاعَةِ وَ أَعْتَدْنا لِمَنْ كَذَّبَ بِالسَّاعَةِ سَعِيراً إِذا رَأَتْهُمْ مِنْ مَكانٍ بَعِيدٍ سَمِعُوا لَها تَغَيُّظاً وَ زَفِيراً.

فرقان (25) 11 و 12

يَوْمَ نَقُولُ لِجَهَنَّمَ هَلِ امْتَلَأْتِ وَ تَقُولُ هَلْ مِنْ مَزِيدٍ. [3]

ق (50) 30

كَلَّا إِنَّها لَظى‌ تَدْعُوا مَنْ أَدْبَرَ وَ تَوَلَّى.

معارج (70) 15 و 17

2. بزرگى‌

53. دوزخ، از پديده‌هاى بزرگ جهان:

وَ ما أَدْراكَ ما سَقَرُ إِنَّها لَإِحْدَى الْكُبَرِ.

مدثر (74) 27 و 35

54. بزرگى جهنّم و وصف آن، فراتر از بيان و ادراك آدمى:

وَ ما أَدْراكَ ما سَقَرُ.

مدثر (74) 27

فَأُمُّهُ هاوِيَةٌ وَ ما أَدْراكَ ما هِيَهْ.

قارعه (101) 9 و 10

كَلَّا لَيُنْبَذَنَّ فِي الْحُطَمَةِ وَ ما أَدْراكَ مَا الْحُطَمَةُ.

همزه (104) 4 و 5

3. تكلّم‌

55. سخن گفتن جهنّم و فزون‌خواهى آن، براى دريافت هرچه بيشتر دوزخيان:

يَوْمَ نَقُولُ لِجَهَنَّمَ هَلِ امْتَلَأْتِ وَ تَقُولُ هَلْ مِنْ مَزِيدٍ.

ق (50) 30

[1] . در روايتى از رسول خدا صلى الله عليه و آله در تفسير آيه آمده است: هفتاد هزار فرشته، جهنّم را با هفتاد هزار بند مى‌كشند و مى‌آورند. (تفسير نورالثقلين، ج 5، ص 576، ح 24)

[2] . نعمت بودن جهنّم از آن جهت است كه انذار از آن، انسان را از ارتكاب موجبات جهنّم بازداشته و به انجام دادن موجبات بهشت و ثواب دعوت مى‌كند. (مجمع‌البيان، ج 9-/ 10، ص 312)

[3] . بعضى از مفسّران گفته‌اند: خطاب و پاسخ در آيه ياد شده، به معناى ظاهرى است. (الميزان، ج 18، ص 353)