جهل به قصّه يوسف عليه السلام‌

291. آگاه نبودن پيامبر صلى الله عليه و آله، از قصّه يوسف عليه السلام، قبل از نزول قرآن:

ذلِكَ مِنْ أَنْباءِ الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ وَ ما كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ أَجْمَعُوا أَمْرَهُمْ وَ هُمْ يَمْكُرُونَ.

يوسف (12) 102

جهل به قيامت‌

292. جهل مردم، به حقيقت قيامت:

وَ ما أَدْراكَ مَا الْحَاقَّةُ. [1]

حاقّه (69) 3

وَ ما أَدْراكَ ما يَوْمُ الْفَصْلِ.

مرسلات (77) 14

وَ ما أَدْراكَ ما يَوْمُ الدِّينِ‌ ثُمَّ ما أَدْراكَ ما يَوْمُ الدِّينِ.

انفطار (82) 17 و 18

وَ ما أَدْراكَ مَا الْقارِعَةُ يَوْمَ يَكُونُ النَّاسُ كَالْفَراشِ الْمَبْثُوثِ.

قارعه (101) 3 و 4

293. جهل اكثر انسانها به حشر، در قيامت:

وَ أَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمانِهِمْ لا يَبْعَثُ اللَّهُ مَنْ يَمُوتُ بَلى‌ وَعْداً عَلَيْهِ حَقًّا وَ لكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ.

نحل (16) 38

قُلِ اللَّهُ يُحْيِيكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يَجْمَعُكُمْ إِلى‌ يَوْمِ الْقِيامَةِ لا رَيْبَ فِيهِ وَ لكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ.

جاثيه (45) 26

نيز--) همين مدخل، جهل انسان‌

جهل به كتاب آسمانى‌

294. جهل مردم عصر جاهلى به كتاب و معارف آسمانى، پيش از بعثت پيامبر اسلام صلى الله عليه و آله:

رَبَّنا وَ ابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُوا عَلَيْهِمْ آياتِكَ وَ يُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ وَ الْحِكْمَةَ ....

بقره (2) 129

كَما أَرْسَلْنا فِيكُمْ رَسُولًا مِنْكُمْ يَتْلُوا عَلَيْكُمْ آياتِنا وَ يُزَكِّيكُمْ وَ يُعَلِّمُكُمُ الْكِتابَ وَ الْحِكْمَةَ وَ يُعَلِّمُكُمْ ما لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ.

بقره (2) 151

لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُوا عَلَيْهِمْ آياتِهِ وَ يُزَكِّيهِمْ وَ يُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ وَ الْحِكْمَةَ وَ إِنْ كانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ.

آل‌عمران (3) 164

هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُوا عَلَيْهِمْ آياتِهِ وَ يُزَكِّيهِمْ وَ يُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ وَ الْحِكْمَةَ وَ إِنْ كانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ.

جمعه (62) 2

جهل به كيفر بدكاران‌

295. جهل مردم به كيفر حتمى و سرنوشت بدكاران:

كَلَّا إِنَّ كِتابَ الفُجَّارِ لَفِي سِجِّينٍ‌ وَ ما أَدْراكَ ما سِجِّينٌ‌ كِتابٌ مَرْقُومٌ. [2]

مطففين (83) 7-/ 9

جهل به محلّ فوت‌

296. ناآگاهى انسانها، از جايگاه و مكان مرگ خويش:

... وَ ما تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ‌ ....

لقمان (31) 34

[1] . در مورد «الحاقّة» احتمالاتى ذكر شده، از جمله اينكه «الحاقّه» از لقبهاى قيامت است و از اين جهت كه وقوعش حتمى است به آن «حاقّه» گفته شده است. گفتنى است كه خطاب «أدريك» متوجّه شخص خاص نيست. (تفسير التحريروالتنوير، ج 14، جزء 29، ص 112-/ 113)

[2] . مراد از «كتاب الفجّار» كيفرى است كه خدا براى آنان [بدكاران‌] مقدّر و به قضاى حتمى خود آن را مقرّر نموده است. (الميزان، ج 20، ص 232)