جهل به عالم ملائكه
275. بىاطّلاع بودن پيامبر صلى الله عليه و آله از عالم فرشتگان، به هنگام مخاصمه آنان درباره آفرينش انسان، بدون وحى الهى:
قُلْ هُوَ نَبَأٌ عَظِيمٌ ما كانَ لِي مِنْ عِلْمٍ بِالْمَلَإِ الْأَعْلى إِذْ يَخْتَصِمُونَ إِنْ يُوحى إِلَيَّ إِلَّا أَنَّما أَنَا نَذِيرٌ مُبِينٌ. [1]
ص (38) 67 و 69 و 70
جهل به عذاب
276. جهل مردم به بزرگى عذاب آخرتى:
كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَأَتاهُمُ الْعَذابُ مِنْ حَيْثُ لا يَشْعُرُونَ ... وَ لَعَذابُ الْآخِرَةِ أَكْبَرُ لَوْ كانُوا يَعْلَمُونَ.
زمر (39) 25 و 26
كَذلِكَ الْعَذابُ وَ لَعَذابُ الْآخِرَةِ أَكْبَرُ لَوْ كانُوا يَعْلَمُونَ.
قلم (68) 33
277. جهل اكثر مشركان، به عذاب (برزخى) مهيّا شده براى آنان:
أَمْ لَهُمْ إِلهٌ غَيْرُ اللَّهِ سُبْحانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ وَ إِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا عَذاباً دُونَ ذلِكَ وَ لكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ. [2]
طور (52) 43 و 47
جهل به علم خدا
278. ناآگاهى انسانها حتّى پيامبرانى مانند عيسى عليه السلام، از علم خداوند:
وَ إِذْ قالَ اللَّهُ يا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ ... قالَ سُبْحانَكَ ...
تَعْلَمُ ما فِي نَفْسِي وَ لا أَعْلَمُ ما فِي نَفْسِكَ ....
مائده (5) 116
279. جهل و ترديد درباره احاطه علمى خداوند به اشيا، مورد نكوهش و سرزنش:
أَ لَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ ما فِي السَّماواتِ وَ ما فِي الْأَرْضِ ما يَكُونُ مِنْ نَجْوى ثَلاثَةٍ إِلَّا هُوَ رابِعُهُمْ وَ لا خَمْسَةٍ إِلَّا هُوَ سادِسُهُمْ وَ لا أَدْنى مِنْ ذلِكَ وَ لا أَكْثَرَ إِلَّا هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ ما كانُوا ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِما عَمِلُوا يَوْمَ الْقِيامَةِ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ.
مجادله (58) 7
نيز--) همين مدخل، اعتراف به جهل
جهل به عوامل انحطاط
280. سيركنندگان راه سقوط، ناآگاه به عوامل انحطاط خويش:
فَلَمَّا نَسُوا ما ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنا عَلَيْهِمْ أَبْوابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذا فَرِحُوا بِما أُوتُوا أَخَذْناهُمْ بَغْتَةً فَإِذا هُمْ مُبْلِسُونَ.
انعام (6) 44
... سَنَسْتَدْرِجُهُمْ مِنْ حَيْثُ لا يَعْلَمُونَ.
اعراف (7) 182
جهل به غيب
281. جهل غير خدا، به غيب آسمانها و زمين:
وَ لِلَّهِ غَيْبُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ ....
نحل (16) 77
قُلْ لا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ....
نمل (27) 65
[1] . مقصود از «بالملإ الأعلى» گروه فرشتگان است و گويا مقصود از «اختصام» اشاره به آيه «إذ قال ربّك للملائكة إنّى جاعل فىالأرض خليفة» تا آخر آيات است. (الميزان، ج 17، ص 224)
[2] . بعيد نيست كه مقصود از «عذاب»، عذاب قبر باشد. (همان، ج 19، ص 24)