مَتى نَصْرُ اللَّهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ.
بقره (2) 214
وَ كَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَما وَهَنُوا لِما أَصابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَ ما ضَعُفُوا وَ مَا اسْتَكانُوا وَ اللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ.
آلعمران (3) 146
معذوران از جهاد
327. اذن خواستن گروهى از باديهنشينان معذور، براى شركت نكردن در جهاد:
وَ جاءَ الْمُعَذِّرُونَ مِنَ الْأَعْرابِ لِيُؤْذَنَ لَهُمْ ... [1]
توبه (9) 90
328. اشخاص معذور و معاف شده از جهاد، در صورت داشتن حسننيّت و خيرخواه بودن، از زمره محسنان:
لَيْسَ عَلَى الضُّعَفاءِ ... حَرَجٌ إِذا نَصَحُوا لِلَّهِ وَ رَسُولِهِ ما عَلَى الْمُحْسِنِينَ مِنْ سَبِيلٍ ....
توبه (9) 91
329. پذيرفته بودن عذر معذوران از جهاد، در صورت خيرخواهى براى مجاهدان:
لَيْسَ عَلَى الضُّعَفاءِ ... حَرَجٌ إِذا نَصَحُوا لِلَّهِ وَ رَسُولِهِ ما عَلَى الْمُحْسِنِينَ مِنْ سَبِيلٍ ... [2]
1. اشخاص لنگ
330. معافيت افراد لنگ، از شركت در جهاد:
قُلْ لِلْمُخَلَّفِينَ مِنَ الْأَعْرابِ سَتُدْعَوْنَ إِلى قَوْمٍ أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ تُقاتِلُونَهُمْ أَوْ يُسْلِمُونَ ...
لَيْسَ عَلَى الْأَعْمى حَرَجٌ وَ لا عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ ....
فتح (48) 16 و 17
2. بيماران
331. معافيت بيماران، از شركت در جهاد:
لَيْسَ عَلَى الضُّعَفاءِ وَ لا عَلَى الْمَرْضى ...
حَرَجٌ ....
لَيْسَ عَلَى الْأَعْمى حَرَجٌ ... وَ لا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ ....
3. زنان
332. معاف بودن زنان، از شركت در جهاد:
... فَاقْعُدُوا مَعَ الْخالِفِينَ. [3]
توبه (9) 83
4. ضعيفان
333. گناه نبودن ترك جهاد، براى ناتوانان جسمى:
لَيْسَ عَلَى الضُّعَفاءِ ... وَ لا عَلَى الَّذِينَ لا يَجِدُونَ ما يُنْفِقُونَ حَرَجٌ ....
334. يكسان نبودن رتبه ناتوانان از شركت در جهاد، با توانمندان وانشسته از جهاد:
لا يَسْتَوِي الْقاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ وَ الْمُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ... [4]
نساء (4) 95
[1] . مقصود از «المعذّرون» بنا بر قولى، «المعتذرون» وصاحبان عذر است؛ يعنى كسانى كه داراى عذر بودند. (مجمعالبيان، ج 5-/ 6، ص 90)
[2] . مقصود از «سبيل» در آيه، مورد تعرّض قرار گرفتن دردنيا و عذاب آخرت است. (همان، ج 5-/ 6، ص 91)
[3] . بنا بر قولى، مقصود از «خالفين» زنان و كودكاناند. (همان، ج 5-/ 6، ص 86)
[4] . اگر همه كسانى كه در جهاد شركت نمىكنند- چه ناتوانو چه توانا- در يك رتبه بودند، استثناى «غير اولى الضرر» (جز كسانى كه گزندى دارند) بىمعنا بود