و اصنع الفلك ... و لاتخطبنى فى الّذين ظلموا إنّهم مغرقون* حتّى إذا جاء أمرنا و فار التنّور قلنا احمل فيها من كلّ زوجين
اثنين و أهلك إلّامن سبق عليه القول ...* و قيل يأرض ابلعى ماءك و يسماء أقلعى و غيض الماء و قضى الأمر و
استوت على الجودىّ و قيل بعدا للقوم الظلمين.
هود (11) 37 و 40 و 44
... فإذا جاء أمرنا وفار التّنّور فاسلك فيها من كلّ زوجين اثنين
وأهلك إلّامن سبق عليه القول منهم ولاتخطبنى فى الّذين ظلموا إنّهم مّغرقون.
مؤمنون (23) 27
ففتحنا ابوب السّماء بماءٍ منهمرٍ* و فجّرنا الأرض عيونا فالتقى الماء على أمر قد قدر* و حملنه على ذات الوح و دُسرٍ* تجرى باعيننا جزاءً لمن كان كفر.
قمر (54) 11- 14
112 ايجاد موجهاى كوهآسا در طوفان نوح (ع):
و هى تجرى بهم فى موج كالجبال و نادى نوح ابنه ....
هود (11) 42
113 زير آب رفتن تمام مناطق مرتفع در طوفان نوح (ع) در مدّتى
كوتاه:
قال ساوى إلى جبل يعصمنى من الماء قال لا عاصم اليوم من أمر
اللَّه إلّامن رحم و حال بينهما الموج فكان من المغرقين* و قيل يأرض ابلعى ماءك و يسماء أقلعى و غيض الماء و قضى الأمر و
استوت على الجودىّ و قيل بعدا للقوم الظلمين.
هود (11) 43 و 44
[1] در روايتى از امام باقر (ع) نقل شده است كه جوشيدن آب از زير
پاى مريم (س)، با ضربه پاى عيسى (ع) بوده است. (مجمعالبيان، ذيل آيه)
[2] «طغاالماء» در روايت به جوشش آب بىاندازه معنا شده
(الدّرالمنثور، ذيل آيه؛ بحارالانوار، ج 57، ص 20) كه منظور، آبهاى فرو ريخته از
آسمان و جوشيده از زمين است.