58 خداوند، يگانه فراهم كننده آب چشمه‌ها:

قل أرءيتم إن أصبح ماؤكم غورا فمن يأتيكم بماء مّعين. [1]

ملك (67) 30

59 وجود چشمه‌سارها بر روى زمين، از آيات الهى:

و ءاية لهم الأرض الميتة أحيينها ...* ... و فجّرنا فيها من العيون.

يس (36) 33 و 34

ألم تر أنّ اللَّه أنزل من السّماء ماء فسلكه ينبيع فى الأرض ... إنّ فى ذلك لذكرى‌ لأولى الألبب.

زمر (39) 21

60 وجود باغ و چشمه، از نعمت‌هاى الهى و سزاوار شكرگزارى:

و جعلنا فيها جنت من نخيل و أعنب و فجّرنا فيها من العيون‌* ... أفلايشكرون.

يس (36) 34 و 35

61 جريان چشمه‌ها به قدرت خدا:

... و فجّرنا خللهما نهرا.

كهف (18) 33

وجعلنا فيها جنَّت مّن نّخيل وأعنب وفجّرنا فيها من العيون.

يس (36) 34

وفجّرنا الأرض عيونا فالتقى الماء على‌ أمر قد قدر.

قمر (54) 12

62 وجود منابع آب از قبيل چشمه و قنات در زمين:

وأنزلنا من السّماء ماء بقدر فأسكنَّه فى الأرض وإنّا على‌ ذهاب به لقدرون.

مؤمنون (23) 18

ألم تر أنّ اللَّه أنزل من السّماء ماء فسلكه ينبيع فى الأرض ....

زمر (39) 21

63 چشمه‌هاى جارى در كنار باغ‌ها، ميراث فرعونيان براى بنى‌اسرائيل:

فأخرجنهم من جنت و عيون‌* كذلك و أورثنها بنى‌اسرائيل.

شعراء (26) 57 و 59

و لقد فتنّا قبلهم قوم فرعون‌* كم تركوا من جنت و عيون‌* كذلك و أورثنها قوما ءاخرين‌* و لقد نجّينا بنى‌اسرائيل من العذاب المهين.

دخان (44) 17 و 25 و 28 و 30

64 نقش چشمه‌هاى جوشان در ايجاد طوفان نوح (ع):

و فجّرنا الأرض عيونا فالتقى الماء على‌ أمر قد قدر.

قمر (54) 12

65 غروب خورشيد در چشمه بدبو، گل‌آلود و سياه در پندار ذوالقرنين:

حتّى‌ إذا بلغ مغرب الشمس وجدها تغرب فى عين حمئة .... [2]

كهف (18) 86

آب خارق‌العاده‌

66 جوشش آب شفابخش، با ضربه پاى ايّوب (ع):

و اذكر عبدنا أيّوب إذ نادى‌ ربّه أنّى مسّنى الشّيطان بنصب و عذاب‌* اركض برجلك هذا مغتسل بارد و شراب. [3]

ص (38) 41 و 42

67 جوشش دوازده چشمه آب از سنگ با ضربه عصاى موسى (ع):

و إذ استسقى‌ موسى‌ لقومه فقلنا اضرب‌

[1] استفاده فوق براين اساس است كه معين از «عين» به معناى چشمه گرفته شده باشد و ميم آن زائده باشد. (لسان‌العرب؛ مجمع‌البيان، ذيل آيه)

[2] «حمئة» در لغت به معناى گل سياه بدبو است. (مفردات راغب)

[3] «مغتسل» اسم مكان، و مقصود از آن، محلّى است كه شخص خود را در آن شست‌وشو مى‌دهد. به قرينه «نُصب» كه به معناى بدى و سختى است، مغتسل مى‌تواند آبى باشد كه خدا براى ايّوب (ع) پديد آورد تا خود را با آن شست‌وشو دهد و شفا يابد.