50 جوشش چشمه آب براى مريم (س) با ضربه پاى عيسى (ع):

فناديها من تحتها ألّا تحزنى قد جعل ربّك تحتك سريّا. [1]

مريم (19) 24

51 عنايت خدا به مريم (س) با ايجاد چشمه آب براى او:

فناديها من تحتها ألّا تحزنى قد جعل ربّك تحتك سريّا.

مريم (19) 24

52 جوشش چشمه آب براى خوشحالى و رفع اندوه از مريم (س):

فناديها من تحتها ألّا تحزنى قد جعل ربّك تحتك سريّا* فكلى و اشربى و قرّى عينا ....

مريم (19) 24 و 26

53 سفارش خداوند به ايّوب به كوبيدن پاى خود بر زمين جهت جوشيدن چشمه آب:

اركض برجلك هذا مغتسل بارد وشراب.

ص (38) 42

54 زيبايى كنار هم قرار گرفتن چشمه و باغ:

إنّ المتّقين فى جنت و عيون. [2]

حجر (15) 45

و قالوا لن نؤمن لك حتّى‌ تفجر لنا من الأرض ينبوعا* أو تكون لك جنّة من نخيل و عنب فتفجّر الأنهر خللها تفجيرا.

اسراء (17) 90 و 91

كلتا الجنّتين ءاتت أكلها ولم تظلم مّنه شيا وفجّرنا خللهما نهرا. [3]

كهف (18) 33

فأخرجنهم من جنت و عيون.

شعراء (26) 57

و جنت و عيون.

شعراء (26) 134

فى جنت و عيون.

شعراء (26) 147

و جعلنا فيها جنت من نخيل و أعنب و فجّرنا فيها من العيون.

يس (36) 34

كم تركوا من جنت و عيون.

دخان (44) 25

فى جنت و عيون.

دخان (44) 52

إنّ المتّقين فى جنت و عيون.

ذاريات (51) 15

ولمن خاف مقام ربّه جنّتان‌* فيهما عينان تجريان‌* ومن دونهما جنّتان‌* فيهما عينان نضّاختان.

رحمان (55) 46 و 50 و 62 و 66

إنّ المتّقين فى ظلل و عيون. [4]

مرسلات (77) 41

55 تفضّل خدا بر قوم‌هود با اعطاى باغ و چشمه به آنان براى مدّتى طولانى:

و اتّقوا الّذى أمدّكم بما تعلمون‌* أمدّكم بأنعم و بنين‌* و جنت و عيون.

شعراء (26) 132- 134

56 برخوردارى قوم‌ثمود از باغ‌ها و چشمه‌ها:

كذّبت ثمود المرسلين‌* إذ قال لهم أخوهم صلح ألا تتّقون‌* أتتركون فى ما ههنا ءامنين‌* فى جنت وعيون.

شعراء (26) 141 و 142 و 146 و 147

57 برخوردارى فرعونيان از چشمه‌سارها و باغ‌ها:

فأخرجنهم من جنت و عيون.

شعراء (26) 57

و لقد فتنّا قبلهم قوم فرعون‌* كم تركوا من جنت و عيون.

دخان (44) 17 و 25

[1] در روايتى از امام باقر (ع) آمده است: جوشيدن آب از زير پاى مريم (س) با ضربه پاى عيسى (ع) بوده است. (مجمع‌البيان، ذيل آيه)

[2] با توجّه به اين‌كه در آيه‌هاى متعدّدى، چشمه و باغ در كنار يك‌ديگر ذكر شده است مى‌توان استفاده كرد كه چنين صحنه و فضايى با اهمّيّت و زيبا است.

[3] «نهر» در آيه، به قرينه «فجّرنا» به معناى چشمه است.

[4] منظور از «ظلل» سايه‌هاى درختان بهشت است. (مجمع‌البيان، ذيل آيه)