بلدة مّيتا ونسقيه ممّا خلقنا أنعما وأناسىّ كثيرا.

فرقان (25) 48 و 49

أفرءيتم الماء الّذى تشربون‌* ءأنتم أنزلتموه من المزن أم نحن المنزلون‌* لو نشاء جعلنه أجاجا فلولا تشكرون.

واقعه (56) 68- 70

آب تلخ‌

35 آميخته نشدن آب‌هاى تلخ و شيرين درياها در عين مجاور بودن، از نشانه‌هاى خدا:

و هو الّذى مرج البحرين هذا عذب فرات و هذا ملح أجاج و جعل بينهما برزخا و حجرا محجورا.

فرقان (25) 53

... و جعل بين البحرين حاجزا أءله مع اللَّه .... [1]

نمل (27) 61

مرج البحرين يلتقيان‌* بينهما برزخ لايبغيان.

رحمن (55) 19 و 20

36 توجّه به منافع آب‌هاى تلخ و شيرين دريا، زمينه شكر خدا:

و ما يستوى البحران هذا عذب فرات سائغ شرابه و هذا ملح أجاج ... و لعلّكم تشكرون.

فاطر (35) 12

37 تبديل شدن آب شيرين به آب تلخ، در قلمرو مشيّت خدا:

أفرءيتم الماء الّذى تشربون‌* لو نشاء جعلنه أجاجا .... [2]

واقعه (56) 68 و 70

آب تنور

38 فوران آب از تنور در طوفان نوح (ع):

حتّى‌ إذا جاء أمرنا و فار التنّور ...* و قال اركبوا فيها بسم اللَّه مجريها و مرسيها ....

هود (11) 40 و 41

... فإذا جاء أمرنا و فار التنور .... [3]

مؤمنون (23) 27

آب جارى‌

39 خداوند، يگانه قراردهنده آب جارى در دسترس انسان‌ها:

قل أرءيتم إن أصبح ماؤكم غورا فمن يأتيكم بماء مّعين. [4]

ملك (67) 30

40 وجود آب جارى در محلّ استقرار مريم و عيسى (ع):

وجعلنا ابن مريم وأمّه ءاية وءاوينهما إلى‌ ربوة ذات قرار و معين. [5]

مؤمنون (23) 50

41 جريان آب در رودخانه‌ها و پيدايش كف، مثالى براى ماندگارى حق وناپايدارى باطل:

أنزل من السّماء ماء فسالت أودية بقدرها فاحتمل السيل زبدا رابيا ... كذلك يضرب اللَّه الحقّ و البطل فأمّا الزبد فيذهب جفاء و أمّا ما

[1] احتمال دارد مقصود از «حاجز» به قرينه آيات ديگر، همان برزخ و مانع باشد. در اين صورت، آيه بر دو نوع آب دلالت مى‌كند كه در كنار هم هستند و در عين حال با هم مخلوط نمى‌شوند و اين دو نوع آب، آب تلخ و شور و آب گوارا است.

[2] «أجاج» به معناى شدّت شورى و تلخى است. (ترتيب كتاب العين)

[3] براى «تنّور» چند معنا ذكر شده است: أ. همان معناى مشهور يعنى محل پخت نان؛ ب. روى زمين (لسان‌العرب ماده «تنر»)؛ ج. محلّ مرتفع و بلند. (مجمع‌البيان، ذيل آيه)

[4] معين از «معن» به معناى آب جارى آمده (لسان‌العرب)

[5] همان.