responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 1  صفحه : 529

736 بهانه جويى مشركان براى نزول آيه‌اى جديد به رغم نزول همواره آيات از سوى خدا:

و قالوا لولا نزّل عليه ءاية من ربّه قل إنّ اللَّه قادر على‌ أن ينزّل ءاية.

أنعام (6) 37

و يقولون لولا أنزل عليه ءاية من ربّه ....

يونس (10) 20

و يقول الذين كفروا لولا أنزل عليه ءاية من ربّه ....

رعد (13) 7

و يقول الذين كفروا لولا أنزل عليه ءاية من ربّه ....

رعد (13) 27

و قالوا لولا أنزل عليه ءايت من ربّه قل إنّما الأيت عند اللَّه ....

عنكبوت (29) 50

نيز---) همين مدخل، ارائه آيات خدا

نسخ آيات خدا

737 امكان نسخ شدن آيات الهى:

ما ننسخ من ءاية أو ننسها نأت بخير منها أو مثلها ....

بقره (2) 106

738 نسخ و تبديل آيات در اختيار خدا:

ما ننسخ من ءاية أو ننسها نأت بخير منها أو مثلها أ لم تعلم أنّ اللَّه على‌ كلّ شى‌ء قدير.

بقره (2) 106

739 جايگزينى آياتى بهتر يا مشابه، در صورت نسخ شدن آيات ديگر:

ما ننسخ من ءاية أو ننسها نأت بخير منهاأو مثلها ....

بقره (2) 106

نقش آيات خدا

1. اتمام حجّت‌

740 تلاوت آيات الهى براى مردم از سوى انبيا به دليل اتمام حجّت بر آنان:

و ما كان ربّك مهلك القرى‌ حتّى‌ يبعث فى أمّها رسولا يتلوا عليهم ءايتنا ....

قصص (28) 59

2. اثبات نبوّت---) همين مدخل، آيات آفاقى، معجزات‌

3. افزايش ايمان‌

741 تلاوت آيات الهى، فزاينده ايمان در نهاد مؤمنان راستين:

إنّما المؤمنون ... إذا تليت عليهم ءايته زادتهم إيمنا ....

أنفال (8) 2

4. بازگشت به خدا

742 بازگشت مردم از شرك به توحيد، از اهداف تبيين آيات الهى:

وإذ أخذ ربّك من بنى‌ءادم من ظهورهم ذرّيّتهم وأشهدهم على‌ أنفسهم ألست بربّكم ...* أو تقولوا إنّمآ أشرك ءابآؤنا من قبل وكنّا ذرّيّة مّن بعدهم أفتهلكنا بما فعل المبطلون‌* و كذلك نفصّل الأيت و لعلّهم يرجعون.

أعراف (7) 172- 174

ولقد أهلكنا ما حولكم مّن القرى‌ وصرّفنا الأيت لعلّهم يرجعون‌* فلولا نصرهم الّذين اتّخذوا من دون اللّه قربانا ءالهة بل ضلّوا عنهم وذلك إفكهم و ما كانوا يفترون.

احقاف (46) 27 و 28

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 1  صفحه : 529
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست