536 دلهره، عذاب دوزخ و روسياهى، سرنوشت محتوم متكبّران تكذيبكننده آيات خدا:
أو تقول حين ترى العذاب لو أنّ لى كرّة ...* ... قد جاءتك ءايتى فكذّبت بها و استكبر ...* و يوم القيمة ترى الذين كذبوا على اللَّه وجوههم مسودّة أليس فى جهنّم مثوى للمتكبّرين.
زمر (39) 58- 60
537 جهنّم، كمينگاه طغيانگران تكذيبكننده آيات الهى:
إنّ جهنّم كانت مرصادا* للطغين مابا* إنّهم كانوا لايرجون حسابا* و كذّبوا بايتنا كذّابا* فذوقوا فلن نّزيدكم إلّاعذابا.
نبأ (78) 21 و 22 و 27 و 28 و 30
538 عقوبت فرعون در دنيا و آخرت، نتيجه تكذيب بزرگترين آيه الهى:
اذهب إلى فرعون إنّه طغى* فأريه الأية الكبرى* فكذّب و عصى* فأخذه اللَّه نكال الأخرة و الأولى.
نازعات (79) 17 و 20 و 21 و 25
2. كيفر دنيايى
539 تأخير در نابودى و مهلت دادن كفرپيشگان تكذيب كننده آيات، از سنّتهاى الهى:
والّذين كذّبوا بايتنا سنستدرجهم مّن حيث لايعلمون* وأملى لهم إنّ كيدى متين.
اعراف (7) 182 و 183
540 فرعونيان تكذيبكننده آيات، گرفتار مؤاخذه الهى و عذاب دنيايى:
كدأب ءال فرعون ... كذّبوا بايتنا فأخذهم اللَّه بذنوبهم ....
آلعمران (3) 11
كدأب ءال فرعون ... كذّبوا بايت ربّهم فأهلكنهم بذنوبهم و أغرقنا ءال فرعون.
أنفال (8) 54
فأتياه فقولا إنّا رسولا ربّك فأرسل معنا بنىاسرائيل و لاتعذّبهم قد جئنك باية من ربّ ...* ... أنّ العذاب على من كذّب و تولّى.
طه (20) 47 و 48
فقلنا اذهبا إلى القوم الذين كذّبوا بايتنا فدمّرنهم تدميرا.
فرقان (25) 36
ولقد جاء ءال فرعون النّذر* كذّبوا بايتنا كلّها فأخذنهم أخذ عزيز مقتدر.
قمر (54) 41 و 42
541 نابودى كافران در جنگ بدر كيفر تكذيب آيات الهى:
كدأب ءال فرعون والّذين من قبلهم كذّبوا بايت ربّهم فأهلكنهم بذنوبهم وأغرقنآ ءال فرعون وكلٌّ كانوا ظلمين. [1]
انفال (8) 54
542 كيفر تكذيبكنندگان آيات خدا، با نابودى و غرق شدن در آب:
... و أغرقنا الذين كذّبوا بايتنا ....
أعراف (7) 64
... فأغرقنهم فى اليمّ بأنّهم كذّبوا بايتنا ....
أعراف (7) 136
... و أغرقنا الذين كذّبوا بايتنا فانظر كيف كان عقبة المنذرين.
يونس (10) 73
... الذين كذّبوا بايتنا ... فأغرقنهم أجمعين.
أنبيا (21) 77
543 ريشهكن شدن نسل تكذيبكنندگان آيات الهى از قومعاد:
... و الى عاد أخاهم هوداً ...* ... و قطعنا دابر الذين كذّبوا بايتنا ....
أعراف (7) 65 و 72
[1] آيه در سياق جنگ بدر و شكست كافران است. و از جهت تكذيب آيات الهى و نابودى، به فرعونيان تشبيه شدهاند.