من قبل هدىً لّلنّاس وأنزل الفرقان إنّ الّذين كفروا بايت اللّه لهم عذاب شديد واللّه عزيز ذو انتقام.
آلعمران (3) 4
إنّآ أنزلنا التّورية فيها هدىً ونور ... ولاتشتروا بايتى ثمنا قليلا ....
مائده (5) 44
23. جنبدگان
68 آفرينش جنبندگان در روى زمين از آيات الهى:
و ما أنزل اللَّه من السماء من ماء ... و بثّ فيها من كلّ دابّة ... لأيت لقوم يعقلون.
بقره (2) 164
و قالوا لولا نزّل عليه ءاية من ربّه قل إنّ اللَّه قادر على أن ينزّل ءاية ...* و ما من دابّة فى الأرض و لا طئر يطير بجناحيه إلّاأمم أمثالكم .... [1]
أنعام (6) 37 و 38
و اللَّه خلق كلّ دابّة من ماء ...* لقد أنزلنا ءايت مبيّنت ....
نور (24) 45 و 46
... و ألقى فى الأرض روسى أن تميد بكم و بثّ فيها من كلّ دابّة و أنزلنا من السماء ماء ...* هذا خلق اللَّه ....
لقمان (31) 10 و 11
أ لم تر أنّ اللَّه أنزل من السماء ماء فأخرجنا به ثمرت ...* و من الناس و الدوابّ ....
فاطر (35) 27 و 28
و من ءايته خلق السموت و الأرض و ما بثّ فيهما من دابّة ....
شورى (42) 29
و فى خلقكم و ما يبثّ من دابّة ءايت لقوم يوقنون.
جاثيه (45) 4
24. چارپايان
69 چارپايان و لبنيّات آنها، آيههاى خدا براى خردورزان:
و إنّ لكم فى الأنعم لعبرة نسقيكم ممّا فى بطونه من بين فرث و دم لبنا خالصا سائغا للشربين* ... إنّ فى ذلك لأية لقوم يعقلون.
نحل (16) 66 و 67
70 چارپايان و فايده آنها براى انسانها، از آيات الهى:
و هو الذى أنشأ جنت معروشت ... و الرمّان ...* و من الأنعم حمولة و فرشا ....
أنعام (6) 141 و 142
اللَّه الذى جعل لكم الأنعم لتركبوا منها و منها تأكلون* و يريكم ءايته فأىّ ءايت اللَّه تنكرون.
غافر (40) 79 و 81
71 آفرينش چارپايان، نشانه خالقيّت خدا:
و الأنعم خلقها ....
نحل (16) 5
أ لم تر أنّ اللَّه أنزل من السماء ماء فأخرجنا به ثمرت ...* و من الناس و الدوابّ و الأنعم ....
أ و لم يروا أنّا خلقنا لهم ممّا عملت أيدينا أنعما ....
يس (36) 71
... و جعل لكم من الفلك و الأنعم ....
زخرف (43) 12
72 اسب، قاطر و الاغ، مخلوق خدا و آيههاى قدرت او:
خلق الإنسان من نطفة ...* و الخيل و البغال و الحمير ....
نحل (16) 4 و 8
73 زوج آفريده شدن چارپايان، از نشانههاى خدا:
خلقكم مّن نّفس وحدة ثمّ جعل منها زوجها
[1] آيه دوم (همانگونه كه برخى مفسّران نيز گفتهاند) به منزله دليل براى مضمون آيه اوّل است؛ بنابراين، استفاده مىشود كه جنبندگان، آيه خدايند. (مجمعالبيان، ذيل آيه)