أ لم تر أنّ اللَّه يزجى سحابا ثمّ يؤلّف بينه ثمّ يجعله ركاما
فترى الودق يخرج من خلاله و ينزّل من السماء من جبال فيها من برد ....
نور (24) 43
و هو الذى أرسل الريح ... و أنزلنا من السماء ماء طهورا.
فرقان (25) 48
... و أنزل لكم من السماء ماء ... أ ءله مع اللَّه ....
نمل (27) 60
و لئن سألتهم من نزّل من السماء ماء ... ليقولنّ اللَّه ....
عنكبوت (29) 63
... و ينزّل من السماء ماء ... إنّ فى ذلك لأيت لقوم يعقلون.
روم (30) 24
اللَّه الذى يرسل الريح فتثير سحابا فيبسطه فى السماء كيف يشاء و
يجعله كسفا فترى الودق يخرج من خلاله ....
روم (30) 48
... و أنزلنا من السماء ماء ....
لقمان (31) 10
و اللَّه الذى أرسل الريح فتثير سحابا فسقنه إلى بلد ميّت
فأحيينا به الأرض بعد موتها ....
فاطر (35) 9
أ لم تر أنّ اللَّه أنزل من السماء ماء ....
فاطر (35) 27
أ لم تر أنّ اللَّه أنزل من السماء ماء ... إنّ فى ذلك لذكرى
....
زمر (39) 21
و الذى نزّل من السماء ماء بقدر ....
زخرف (43) 11
... و ما أنزل اللَّه من السماء من رزق ... و تصريف الريح ءايت
لقوم يعقلون.
جاثيه (45) 5
و نزّلنا من السماء ماء مباركا ....
ق (50) 9
أفرءيتم الماء الذى تشربون* ء أنتم أنزلتموه من المزن أم نحن المنزلون.
واقعه (56) 68 و 69
و أنزلنا من المعصرت ماء ثجّاجا.
نبأ (78) 14
33 ابرهاى سايهانداز، از آيههاى خدا براى بنىاسرائيل:
و ظلّلنا عليكم الغمام و أنزلنا عليكم المنّ و السلوى ....
بقره (2) 57
و قطّعنهم اثنتى عشرة أسباطا أمما ... و ظلّلنا عليهم الغمام
....
أعراف (7) 160
34 ابرهاى عذابآور براى اصحاب ايكه، آيه خدا:
كذّب أصحب ليكة المرسلين* فكذّبوه فأخذهم عذاب يوم الظّلّة إنّه كان عذاب يوم عظيم* إنّ فى ذلك لأية و ما كان أكثرهم مّؤمنين.[1]
شعراء (26) 176 و 189 و 190
7. احياى عُزير (ع)
35 حادثه حيات دوباره عُزير (ع) و سالم ماندن طعام و شراب او، پس
از صد سال، از آيات خدا:
أو كالّذى مرّ على قرية وهى خاوية على عروشها قال أنّى يحى
هذه اللّه بعد موتها فأماته اللّه مائة عام ثمّ بعثه ... لّبثت مائة عام فانظر
إلى طعامك وشرابك لم يتسنّه وانظر إلى حمارك ولنجعلك ءاية لّلنّاس وانظر إلى العظام
كيف ننشزها ثمّ نكسوها لحما فلمّا تبيّن له قال أعلم أنّ اللّه على كلّ شىء
قدير.
بقره (2) 259
8. احياى مجدّد
36 حيات دوباره پرندگان كشته شده به دست ابراهيم (ع)، نشانه قدرت
خدا:
و إذ قال إبرهيم ربّ أرنى كيف تحى الموتى ... قال فخذ أربعة من
الطير فصرهنّ إليك ثمّ
[1] منظور از «ظلّه» در آيه ابر آتشبار است كه اصحاب ايكه به آن
عذاب شدند. (مجمعالبيان، ذيل آيه)