responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 1  صفحه : 391

18 شكرگزارى آل‌لوط به درگاه خدا، باعث رهايى آنان از عذاب نازل شده بر قوم‌لوط:

إنّا أرسلنا عليهم حاصبا إلّاءال لوط نجّينهم بسحر* نعمة من عندنا كذلك نجزى من شكر.

قمر (54) 34 و 35

آل‌محمّد---) اهل‌بيت‌

آل‌موسى‌

معناى آل در آل‌ابراهيم (ع) گذشت.

مراد از آل‌موسى (ع) خود موسى (ع) و خواص خاندان آن حضرت هستند. [1]

ميراث آل‌موسى (ع)

1 بازگشت صندوقچه آل‌موسى (ع) به سوى بنى‌اسرائيل، نشانه زمامدارى طالوت:

وقال لهم نبيّهم إنّ اللّه قد بعث لكم طالوت ملكا قالوا أنّى‌ يكون له الملك علينا ....

بقره (2) 247

و قال لهم نبيّهم إنّ ءاية ملكه أن يأتيكم التابوت فيه سكينة من ربّكم و بقيّة ممّا ترك ءال موسى‌ ....

بقره (2) 248

2 اخبار غيبى پيامبر بنى‌اسرائيل به بازگشت صندوقچه آل‌موسى (ع) به سوى آنان:

و قال لهم نبيّهم إنّ ءاية ملكه أن يأتيكم التابوت فيه سكينة من ربّكم و بقيّة ممّا ترك ءال موسى‌ ....

بقره (2) 248

3 اشياى صندوقچه عهد، ميراث و يادگار باقى‌مانده از آل‌موسى (ع):

و قال لهم نبيّهم إنّ ءاية ملكه أن يأتيكم التابوت فيه سكينة من ربّكم و بقيّة ممّا ترك ءال موسى‌ و ءال هرون ....

بقره (2) 248

4 بازگرداندن صندوقچه آل‌موسى (ع) از آيات خداوند براى بنى‌اسرائيل:

و قال لهم نبيّهم إنّ ءاية ملكه أن يأتيكم التابوت فيه سكينة من ربّكم و بقيّة ممّا ترك ءال موسى‌ و ءال هرون تحمله الملئكة إنّ فى ذلك لأية لكم ....

بقره (2) 248

5 ارزشمندى اشياى باقى‌مانده در صندوقچه آل‌موسى (ع) براى بنى‌اسرائيل:

و قال لهم نبيّهم إنّ ءاية ملكه أن يأتيكم التابوت فيه سكينة من ربّكم و بقيّة ممّا ترك ءال موسى‌ ....

بقره (2) 248

6 صندوقچه آل‌موسى (ع) مايه آرامش بنى‌اسرائيل:

و قال لهم نبيّهم إنّ ءاية ملكه أن يأتيكم التابوت فيه سكينة من ربّكم و بقيّة ممّا ترك ءال موسى‌ ....

بقره (2) 248

7 ملائكه، بازگرداننده ميراث آل‌موسى به بنى‌اسرائيل:

و قال لهم نبيّهم إنّ ءاية ملكه أن يأتيكم‌


[1] الميزان، ج 2، ص 291.

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 1  صفحه : 391
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست