84 ارائه معجزات و ادّله روشن به آلفرعون از سوى يوسف (ع):
و قال رجل مؤمن من ءال فرعون ...* و لقد جاءكم يوسف من قبل بالبيّنت ....
غافر (40) 28 و 34
85 ترديد آلفرعون در رسالت يوسف (ع):
و قال رجل مؤمن من ءال فرعون ...* و لقد جاءكم يوسف من قبل بالبيّنت فما زلتم فى شكّ ممّا جاءكم
به ....
غافر (40) 28 و 34
آللوط
معناى آل در آلابراهيم (ع) گذشت.
مقصود از آل لوط خاندان، يا پيروان لوط بن هاران، برادرزاده ابراهيم
خليل (ع) هستند. [2]
آواره كردن آللوط
1 مبارزه لوط با برنامههاى ضدّ اخلاقى قوم خود، سبب طرح پيشنهاد
اخراج وى و همراهانش از ديارشان:
و لوطا إذ قال لقومه أتأتون الفحشة ...* و ما كان جواب قومه إلّاأن قالوا أخرجوهم من قريتكم إنّهم أناس
يتطهّرون.[3]
اعراف (7) 80 و 82
و لوطا إذ قال لقومه أتأتون الفحشة ...* فما كان جواب قومه إلّاأن قالوا أخرجوا ءال لوط من قريتكم ....
نمل (27) 54 و 56
2 قوملوط، خواستار اخراج آللوط از شهر و ديار خويش:
و لوطا إذ قال لقومه أتأتون الفحشة ...* و ما كان جواب قومه إلّاأن قالوا أخرجوهم من قريتكم إنّهم أناس
يتطهّرون.[4]
اعراف (7) 80 و 82
و لوطا إذ قال لقومه أتأتون الفحشة ...* فما كان جواب قومه إلّاأن قالوا أخرجوا ءال لوط من قريتكم ....
نمل (27) 54 و 56
3 پاكى آللوط، دليل قوملوط براى اخراج آنان:
و ما كان جواب قومه إلّاأن قالوا أخرجوهم من قريتكم إنّهم أناس
يتطهّرون.
اعراف (7) 82
فما كان جواب قومه إلّاأن قالوا أخرجوا
[1] در اينكه مقصود از يوسف در اين آيه كيست، مفسّران اقوالى را
ذكر كردهاند كه از جمله آنها، يوسف (ع) پسر يعقوب (ع) است. بنابراين احتمال،
مىتوان گفت كه يوسف (ع) يا در بين اجداد فرعونيان رسالت داشته يا پيش از حضرت
موسى (ع) در ميان آنان بوده است.
[2] جامعالبيان، ج 14، ص 55؛ الكشّاف ج 2، ص 126؛ قرطبى، ج 10، ص
25.
[3] پيشنهاد اخراج از يكسو به مبارزات وى مرتبط شده است؛ زيرا
جمله «الا ان قالوا» در پاسخ تبليغات و هدايتگرىهاى لوط ايراد، و از سوى ديگر،
اين پيشنهاد با جمله «انهم اناس ...» تعليل شده است، بنابراين، تصميم قوم لوط به
اخراج وى و همراهانش به دو علّت، يكى مبارزه وى با فساد و ديگرى پاك زيستن وى و
همراهانش بوده است.
[4] به قرينه آيه 27 نمل، مرجع ضماير در آيه 82 اعراف آللوط است.