37 بردهگيرى آلفرعون از دختران بنىاسرائيل، بلا و امتحانى از
سوى پروردگار:
و إذ نجّينكم من ءال فرعون ... و يستحيون نساءكم ... و فى ذلكم
بلاء من ربكم عظيم.[3]
بقره (2) 49
و إذ أنجينكم من ءال فرعون ... و يستحيون نساءكم ... و فى ذلكم
بلاء من ربكم عظيم.
اعراف (7) 141
إذ أنجيكم من ءال فرعون ... و يستحيون نساءكم ... و فى ذلكم بلاء
من ربكم عظيم.
ابراهيم (14) 6
تشبيه به آلفرعون
38 مشابهت كافران زمان پيامبر (ص) با آلفرعون در برخورد با آيات
خدا:
إنّ الّذين كفروا لن تغنى عنهم أمولهم و لا أولدهم من اللَّه
شيئا* كدأب ءال فرعون و الّذين من قبلهم كذّبوا بايتنا ....
آلعمران (3) 10 و 11
و لو ترى إذ يتوفّى الّذين كفروا الملئكة ...* ذلك بما قدّمت أيديكم ...* كدأب ءال فرعون و الّذين من قبلهم كفروا بايت اللَّه ...* كدأب ءال فرعون و الّذين من قبلهم كذّبوا بايت ربّهم ....
انفال (8) 50- 52 و 54
تعهّدات آلفرعون
39 تعهّد آلفرعون به موسى (ع) پس از نزول هر يك از عذابهاى
پنجگانه مبنى بر ايمان به وى در صورت بر طرف ساختن عذاب از آنان:
ولقد أخذنآءال فرعون بالسّنين ونقص مّن الثّمرت لعلّهم يذّكّرون* ولمّا وقع عليهم الرّجز قالوا يموسى ادع لنا ربّك بما عهد عندك
لئن كشفت عنّا الرّجز لنؤمننّ لك ولنرسلنّ معك بنى إسرءيل.
اعراف (7) 130 و 134
تكذيبگرى آلفرعون
40 تكذيب آيات الهى از سوى آلفرعون:
كدأب ءال فرعون والّذين من قبلهم
[1] جمله «و كانوا قوما مجرمين» بر ثبات و دوام وصف جرم در
آلفرعون دلالت داشته و همين صفت عامل پيدايش روحيه استكبار در آنان شده است.
(التحرير و التنوير، ذيل آيه)
[2] مرجع ضمير «يتحاجون» به قرينه سياق مىتواند آلفرعون باشد.
(الميزان، ذيل آيه)
[3] ضمير «كم» به بنىاسرائيل برمىگردد و احتمال داده مىشود كه
يكى از اهداف آلفرعون از زنده نگهداشتن زنان و دختران، به بردگى و كنيزى گرفتن
آنان بوده است.