responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 1  صفحه : 378

يبنى إسرئيل اذكروا نعمتى التى أنعمت عليكم ...* و إذ نجّينكم من ءال فرعون يسومونكم سوء العذاب يذبّحون أبناءكم و يستحيون نساءكم ....

بقره (2) 47 و 49

و إذ أنجينكم من ءال فرعون يسومونكم سوء العذاب يقتّلون أبناءكم و يستحيون نساءكم ....

اعراف (7) 141

و إذ قال موسى‌ لقومه اذكروا نعمة اللَّه عليكم إذ أنجيكم من ءال فرعون يسومونكم سوء العذاب و يذبّحون أبناءكم و يستحيون نساءكم ....

ابراهيم (14) 6

14 رهايى بنى‌اسرائيل از كشتار بيرحمانه آل‌فرعون از سوى خداوند:

و إذ نجّينكم من ءال فرعون يسومونكم سوء العذاب يذبّحون أبناءكم ....

بقره (2) 49

و إذ أنجينكم من ءال فرعون يسومونكم سوء العذاب يقتّلون أبناءكم ....

اعراف (7) 141

و إذ قال موسى‌ لقومه اذكروا نعمة اللَّه عليكم إذ أنجيكم من ءال فرعون يسومونكم سوء العذاب و يذبّحون أبناءكم .... [1]

ابراهيم (14) 6

آل‌فرعون و پيروان موسى (ع)---) همين مدخل، آل‌فرعون و موسى (ع)

آل‌فرعون و دعا---) همين مدخل، عقايد آل‌فرعون‌

آل‌فرعون و معجزه‌

15 جادو بودن معجزات موسى (ع) در پندار آل‌فرعون:

و لقد أخذنا ءال فرعون ...* و قالوا مهما تأتنا به من ءاية لتسحرنا بها فما نحن لك بمؤمنين.

اعراف (7) 130 و 132

آل‌فرعون و موسى (ع)

16 بدشگون و نامبارك بودن موسى (ع) و پيروانش در ديدگاه آل‌فرعون:

ولقد أخذنآءال فرعون ...* ... وإن تصبهم سيّئة يطّيّروا بموسى‌ ومن مّعه ....

اعراف (7) 130 و 131

17 اتّهام شومى به موسى (ع) و يارانش برخاسته از جهل آل‌فرعون:

ولقد أخذنآءال فرعون ...* ... وإن تصبهم سيّئة يطّيّروا بموسى‌ ومن مّعه ألآ إنّما طئرهم عند اللّه ولكنّ أكثرهم لايعلمون.

اعراف (7) 130 و 131

18 رهايى موسى (ع) از دريا در زمان طفوليت به وسيله آل‌فرعون:

و أوحينا إلى‌ أمّ موسى‌ أن أرضعيه فإذا خفت عليه فألقيه فى اليمّ ...* فالتقطه ءال فرعون ....

قصص (28) 7 و 8

19 موسى (ع) دشمن آل‌فرعون و مايه غم و اندوه آنان:

و أوحينا إلى‌ أمّ موسى‌ أن أرضعيه فإذا خفت عليه فألقيه فى اليمّ ...* فالتقطه ءال فرعون ليكون لهم عدوّا و حزنا .... [2]

قصص (28) 7 و 8


[1] «بلا» به دو معنا آمده است: يكى امتحان و ديگرى نعمت. برداشت فوق بر اساس معناى دوم است. (مجمع‌البيان، ذيل آيه)

[2] لام «ليكون» براى عاقبت است؛ يعنى سرانجام چنين شد.

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 1  صفحه : 378
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست