و يوم تشقّق السّماء بالغمم و نزّل الملئكة تنزيلا.

فرقان (25) 25

لايسّمّعون إلى الملأ الأعلى‌ و يقذفون من كلّ جانب.

صافات (37) 8

ما كان لى من علم بالملأ الأعلى‌ إذ يختصمون. [1]

ص (38) 69

و كم من ملك فى السّموت لاتغنى شفعتهم شيئا ....

نجم (53) 26

ءأمنتم من فى السّماء أن يخسف بكم الأرض ...* أم أمنتم من فى السّماء أن يرسل عليكم حاصبا .... [2]

ملك (67) 16 و 17

و انشقّت السّماء فهى يومئذ واهية* و الملك على‌ أرجائها و يحمل عرش ربّك فوقهم يومئذ ثمنية.

حاقه (69) 16 و 17

تنزّل الملئكة و الروح فيها ....

قدر (97) 4

علم به موجودات آسمان‌ها

182 علم خداوند به كوچك‌ترين اشيا در آسمان‌ها:

يبنىّ إنّها إن تك مثقال حبّة مّن خردل فتكن فى صخرة أو فى السّموت أو فى الأرض يأت بها اللّه إنّ اللّه لطيف خبير. [3]

لقمان (31) 16

183 آگاهى خداوند به موجودات و اشياى آسمان:

إنّ اللّه لايخفى‌ عليه شى‌ء فى الأرض ولا فى السّماء* قل إن تخفوا ما فى صدوركم أو تبدوه يعلمه اللّه ويعلم ما فى السّموت وما فى الأرض واللّه على‌ كلّ شى‌ء قدير.

آل‌عمران (3) 5 و 29

184 آگاهى پروردگار به تمام سخنان موجودات زمين و آسمان:

قال ربّى يعلم القول فى السّمآء والأرض وهو السّميع العليم.

انبياء (21) 4

مالك موجودات آسمان‌ها

185 خدا، مالك موجودات آسمان‌ها:

... له ما فى السّموت ....

بقره (2) 116

نيز---) بقره (2) 255، 284؛ آل‌عمران (3) 109، 129؛ نساء (4) 126، 131، 132، 170، 171؛ مائده (5) 120؛ انعام (6) 12؛ يونس (10) 55، 66، 68؛ ابراهيم (14) 2؛ نحل (16) 52؛ طه (20) 6؛ حج (22) 64؛ نور (24) 64؛ روم (30) 26؛ لقمان (31) 26 سبأ (34) 1؛ شورى (42) 4، 53؛ فتح (48) 4، 7؛ نجم (53) 31.

مطالعه در موجودات آسمان‌ها

186 لزوم مطالعه در موجودات آسمان‌ها:

قل انظروا ماذا فى السّموت ....

يونس (10) 101

187 وجود نشانه‌هاى خداشناسى در موجودات آسمانى براى پرهيزگاران:

إنّ فى اختلف اليل و النهار و ما خلق اللَّه فى السّموت و الأرض لأيت لقوم يتّقون.

يونس (10) 6

موجودات آسمان‌ها و نفخ صور

188 بى‌هوش شدن ساكنان آسمان‌ها بر اثر دميده شدن در صور:

و نفخ فى الصّور فصعق من فى السّموت ....

زمر (39) 68

[1] مقصود از «الملأ الأعلى‌ اذ يختصمون» فرشتگان ساكن در آسمان‌ها است.

[2] منظور از «من فى‌السّماء» فرشتگان است؛ زيرا اگر منظور از آن خداوند باشد، مستلزم حلول در مكان خواهد بود كه بر خداوند محال است.

[3] به قرينه «لطيف خبير» مى‌توان گفت كه آيه شريفه در صدد بيان علم الهى به موجودات است.