responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 1  صفحه : 340

قل بل ربكم ربّ السّموت و الارض الّذى فطرهنّ ....

أنبيا (21) 56

و لقد خلقنا فوقكم سبع طرائق ....

مؤمنون (23) 17

نيز---) فرقان (25) 59؛ نمل (27) 60؛ عنكبوت (29) 44 و 61؛ روم (30) 8؛ روم (30) 22؛ لقمان (31) 10 و 25؛ سجده (32) 4.

الحمد للَّه‌فاطر السّموت ....

فاطر (35) 1

نيز---) يس (36) 81

و ما خلقنا السّماء و الأرض و ما بينهما باطلا ....

ص (38) 27

خلق السّموت ....

زمر (39) 5 و 38 و 46

نيز---) غافر (40) 57 و 64.

فقضيهنّ سبع سموت ....

فصلت (41) 12

فاطر السّموت ....

شورى‌ (42) 11 و 29

نيز---) زخرف (43) 9؛ دخان (44) 38؛ جاثيه (45) 22؛ أحقاف (46) 3، 4، 33

أفلم ينظروا إلى السّماء فوقهم كيف بنينها ....

ق (50) 6 و 38

و السّماء بنينها ....

ذاريات (51) 47

نيز---) طور (52) 36؛ حديد (57) 4؛ تغابن (64) 3؛ طلاق (65) 12؛ ملك (67) 3؛ نوح (71) 15؛ نازعات (79) 27 و 28.

و السّماء و ما بنلها.

شمس (91) 5

7. خلقت تدريجى آسمان‌ها

85 تدريجى بودن خلقت آسمان‌ها:

... خلق السّموت و الأرض فى ستّة أيّام ....

أعراف (7) 54

... خلق السّموت و الأرض فى ستّة أيّام ....

يونس (10) 3

... خلق السّموت و الأرض فى ستّة أيّام ....

هود (11) 7

الّذى خلق السّموت ... فى ستّة أيّام ....

فرقان (25) 59

اللَّه الّذى خلق السّموت ... فى ستّة أيّام ....

سجده (32) 4

فقضلهنّ سبع سموت فى يومين ....

فصلت (41) 12

و لقد خلقنا السّموت ... فى ستّة أيّام ....

ق (50) 38

هو الّذى خلق السّموت و الأرض فى ستّة أيّام .... [1]

حديد (57) 4

8. عظمت خلقت آسمان‌ها

86 خلقت آسمان‌ها و زمين، بسى بزرگ‌تر از آفرينش انسان‌ها:

لخلق السّموت و الأرض أكبر من خلق الناس ....

غافر (40) 57

ء أنتم أشدّ خلقا أم السّماء بنيها.

نازعات (79) 27

9. مدّت خلقت آسمان‌ها

87 خلقت آسمان‌ها، در شش مرحله:

... الّذى خلق السّموت و الأرض فى ستّة أيّام .... [2]

أعراف (7) 54

... الّذى خلق السّموت و الأرض فى ستّة أيّام ....

يونس (10) 3


[1] بيان مدّت دو و شش روز يا مرحله و ايّام براى آفرينش آسمان‌ها، نشان دهنده تدريجى بودن آفرينش آن است.

[2] منظور از يوم، فقط زمان طلوع خورشيد تا غروب نيست؛ بلكه گاه به معناى زمان طولانى است؛ چنان‌كه در سوره معارج آيه 3 از مدت پنجاه هزار سال روز قيامت به يوم تعبير شده است. راغب در مفردات مى‌نويسد: گاهى يوم به مدّتى از زمان گفته مى‌شود.

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 1  صفحه : 340
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست