البلغ المبين.
مائده (5) 92
ما على الرسول الّا البلغ.
مائده (5) 99
و كذّب به قومك و هو الحقّ قل لست عليكم بوكيل. [1]
انعام (6) 66
... قل اللَّه ثمّ ذرهم فى خوضهم يلعبون.
انعام (6) 91
قد جاءكم بصائر من ربّكم فمن أبصر فلنفسه و من عمى فعليها و ما أنا عليكم بحفيظ.
انعام (6) 104
و لو شاء اللَّه ما أشركوا و ما جعلنك عليهم حفيظا و ما أنت عليهم بوكيل.
انعام (6) 107
و كذلك جعلنا لكلّ نبىّ عدوّا ... لو شاء ربّك ما فعلوه فذرهم و ما يفترون.
انعام (6) 112
... ولو شاءاللَّه ما فعلوه فذرهم و ما يفترون.
انعام (6) 137
و لوشاء ربّك لأمن من فى الأرض كلّهم جميعا أفأنت تكره الناس حتّى يكونوا مؤمنين.
يونس (10) 99
قل يأيّها الناس قد جاءكم الحقّ من ربّكم فمن اهتدى فانّما يهتدى لنفسه و من ضلّ فانّما يضلّ عليها و ما أنا عليكم بوكيل.
يونس (10) 108
فلعلّك تارك بعض ما يوحى اليك و ضائق به صدرك أن يقولوا لولا أنزل عليه كنز أو جاء معه ملك انّما أنت نذير و اللَّه على كلّ شىء وكيل.
هود (11) 12
و ان ما نرينّك بعض الذى نعدهم أو نتوفّينّك فانّما عليك البلغ و علينا الحساب.
رعد (13) 40
هذا بلغ للناس و لينذروا به و ليعلموا أنّما هو اله وحد و ليذّكّر أولوا الألبب.
ابراهيم (14) 52
فان تولّوا فانّما عليك البلغ المبين.
نحل (16) 82
ادع الى سبيل ربّك بالحكمة و الموعظة الحسنة و جدلهم بالتى هى أحسن .... [2]
نحل (16) 125
ربّكم أعلم بكم ... و ما أرسلنك عليهم وكيلا.
اسرا (17) 54
قل أطيعوا اللَّه و أطيعوا الرسول فان تولّوا فانّما عليه ما حمّل و عليكم ما حمّلتم و ان تطيعوه تهتدوا و ما على الرسول الّا البلغ المبين.
نور (24) 54
أرءيت من اتّخذ الهه هويه أفأنت تكون عليه وكيلا.
فرقان (25) 43
... و ما على الرسول الّا البلغ المبين.
عنكبوت (29) 18
... فمن اهتدى فلنفسه و من ضلّ فانّما يضلّ عليها و ما أنت عليهم بوكيل.
زمر (39) 41
و الّذين اتّخذوا من دونه أولياء اللَّه حفيظ عليهم و ما أنت عليهم بوكيل.
شورى (42) 6
فان أعرضوا فما أرسلنك عليهم حفيظا ان عليك الّا البلغ ....
شورى (42) 48
فذرهم يخوضوا و يلعبوا حتّى يلقوا يومهم
[1] «وكيل» به معناى متولّى امر، حافظ و كفيل، و مقصود از آن، نفى واداشتن مردم به پذيرش دين است.
[2] لازمه امر به احتجاج و مجادله، آزاد بودن اظهار نظر است.