responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 1  صفحه : 299

البلغ المبين.

مائده (5) 92

ما على الرسول الّا البلغ.

مائده (5) 99

و كذّب به قومك و هو الحقّ قل لست عليكم بوكيل. [1]

انعام (6) 66

... قل اللَّه ثمّ ذرهم فى خوضهم يلعبون.

انعام (6) 91

قد جاءكم بصائر من ربّكم فمن أبصر فلنفسه و من عمى فعليها و ما أنا عليكم بحفيظ.

انعام (6) 104

و لو شاء اللَّه ما أشركوا و ما جعلنك عليهم حفيظا و ما أنت عليهم بوكيل.

انعام (6) 107

و كذلك جعلنا لكلّ نبىّ عدوّا ... لو شاء ربّك ما فعلوه فذرهم و ما يفترون.

انعام (6) 112

... ولو شاءاللَّه ما فعلوه فذرهم و ما يفترون.

انعام (6) 137

و لوشاء ربّك لأمن من فى الأرض كلّهم جميعا أفأنت تكره الناس حتّى‌ يكونوا مؤمنين.

يونس (10) 99

قل يأيّها الناس قد جاءكم الحقّ من ربّكم فمن اهتدى‌ فانّما يهتدى لنفسه و من ضلّ فانّما يضلّ عليها و ما أنا عليكم بوكيل.

يونس (10) 108

فلعلّك تارك بعض ما يوحى‌ اليك و ضائق به صدرك أن يقولوا لولا أنزل عليه كنز أو جاء معه ملك انّما أنت نذير و اللَّه على‌ كلّ شى‌ء وكيل.

هود (11) 12

و ان ما نرينّك بعض الذى نعدهم أو نتوفّينّك فانّما عليك البلغ و علينا الحساب.

رعد (13) 40

هذا بلغ للناس و لينذروا به و ليعلموا أنّما هو اله وحد و ليذّكّر أولوا الألبب.

ابراهيم (14) 52

فان تولّوا فانّما عليك البلغ المبين.

نحل (16) 82

ادع الى‌ سبيل ربّك بالحكمة و الموعظة الحسنة و جدلهم بالتى هى أحسن .... [2]

نحل (16) 125

ربّكم أعلم بكم ... و ما أرسلنك عليهم وكيلا.

اسرا (17) 54

قل أطيعوا اللَّه و أطيعوا الرسول فان تولّوا فانّما عليه ما حمّل و عليكم ما حمّلتم و ان تطيعوه تهتدوا و ما على الرسول الّا البلغ المبين.

نور (24) 54

أرءيت من اتّخذ الهه هويه أفأنت تكون عليه وكيلا.

فرقان (25) 43

... و ما على الرسول الّا البلغ المبين.

عنكبوت (29) 18

... فمن اهتدى فلنفسه و من ضلّ فانّما يضلّ عليها و ما أنت عليهم بوكيل.

زمر (39) 41

و الّذين اتّخذوا من دونه أولياء اللَّه حفيظ عليهم و ما أنت عليهم بوكيل.

شورى (42) 6

فان أعرضوا فما أرسلنك عليهم حفيظا ان عليك الّا البلغ ....

شورى (42) 48

فذرهم يخوضوا و يلعبوا حتّى‌ يلقوا يومهم‌


[1] «وكيل» به معناى متولّى امر، حافظ و كفيل، و مقصود از آن، نفى واداشتن مردم به پذيرش دين است.

[2] لازمه امر به احتجاج و مجادله، آزاد بودن اظهار نظر است.

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 1  صفحه : 299
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست