بما جاءكم من الحقّ ... تسرّون اليهم بالمودّة ....

ممتحنه (60) 1

إنّما ينهيكم اللّه عن الّذين قتلوكم فى الدّين وأخرجوكم مّن ديركم وظهروا على‌ إخراجكم أن تولّوهم ومن يتولّهم فأولئك هم الظَّلمون.

ممتحنه (60) 9

يأيّها الّذين ءامنوا لاتتولّوا قوما غضب اللَّه عليهم ....

ممتحنه (60) 13

134 آزاد نبودن مؤمنان در پذيرش كافران به صورت سرپرست خود:

لايتّخذ المؤمنون الكفرين أولياء من دون المؤمنين و من يفعل ذلك فليس من اللَّه فى شى‌ء ....

آل‌عمران (3) 28

... و لن يجعل اللَّه للكفرين على المؤمنين سبيلا.

نسا (4) 141

يأيّها الّذين ءامنوا لاتتّخذوا الكفرين أولياء من دون المؤمنين ....

نسا (4) 144

يأيّها الّذين ءامنوا لاتتّخذوا ... و الكفّار أولياء ....

مائده (5) 57

إنّما ينهيكم اللّه عن الّذين قتلوكم فى الدّين وأخرجوكم مّن ديركم وظهروا على‌ إخراجكم أن تولّوهم ومن يتولّهم فأولئك هم الظَّلمون.

ممتحنه (60) 9

يأيّها الّذين ءامنوا لاتتولّوا قوما غضب اللّه عليهم ....

ممتحنه (60) 13

135 ممنوعيّت گزينش دوست همراز از غير اهل ايمان:

يأيّها الّذين ءامنوا لاتتّخذوا بطانة من دونكم .... [1]

آل‌عمران (3) 118

136 لزوم پرهيز اهل‌ايمان از قرار دادن اهل‌كتاب به صورت محرم اسرار خود:

يأيّها الّذين ءامنوا لاتتّخذوا بطانة من دونكم ...* هأنتم أولاء تحبّونهم و لا يحبّونكم و تؤمنون بالكتب كلّه .... [2]

آل‌عمران (3) 118 و 119

137 ممنوعيّت دوستى با منافقان گمراه و كفرپيشه:

فما لكم فى المنفقين فئتين ... أتريدون أن تهدوا من أضلّ اللَّه ...* ودّوا لوتكفرون كما كفروا فتكونون سواء فلاتتّخذوا منهم أولياء ....

نسا (4) 88 و 89

138 ممنوعيّت ورود به اماكن مسكونى بدون اجازه:

يأيّها الّذين ءامنوا لاتدخلوا بيوتا غير بيوتكم حتّى‌ تستأنسوا ....

نور (24) 27

2. حدود آزادى رفتار

139 آزادى افراد در جامعه اسلامى، منوط به در پى نداشتن آشوب اجتماعى:

و اتّقوا فتنة لاتصيبنّ الّذين ظلموا منكم خاصّة ...* و اذكروا اذ أنتم قليل مستضعفون فى الأرض تخافون أن يتخطّفكم الناس فآواكم و ايدكم بنصره .... [3]

انفال (8) 25 و 26

[1] «بطانة» به معناى خواص و محرم اسرار شخص است. (مفردات راغب)

[2] سياق آيات و آيه 119 كه مى‌فرمايد: شما به همه كتاب‌هاى آسمانى ايمان داريد، قرينه است بر اين‌كه مقصود از «من دونكم» اهل‌كتابند.

[3] «فتنه» به قرينه شمول آن لغت به غير ستمگران و يادآورى قدرت و شوكت مسلمانان پس از ضعف كه در آيه بعد آمده مى‌تواند به معناى آشوب‌هاى صدمه زننده به دين و اتّحاد مسلمانان باشد.