responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 1  صفحه : 272

و الّذين يرمون المحصنت ثمّ لم يأتوا بأربعة شهداء فاجلدوهم ثمنين جلدة و لاتقبلوا لهم شهدة أبدا ....

نور (24) 4

انّ الّذين جاءو بالافك عصبة منكم لاتحسبوه شرّا لكم بل هو خير ...* اذ تلقّونه بألسنتكم و تقولون بأفواهكم ما ليس لكم به علم و تحسبونه هيّنا و هو عند اللَّه عظيم‌* انّ الّذين يرمون المحصنت الغفلت المؤمنت لعنوا فى الدّنيا و الأخرة ....

نور (24) 11 و 15 و 23

61 لزوم رعايت عدل و انصاف در سخن:

... و اذا قلتم فاعدلوا ....

انعام (6) 152

62 آزادى بيان، محدود به پرهيز از شايعه‌پراكنى در جامعه:

لئن لم ينته المنفقون و الّذين فى قلوبهم مرض و المرجفون فى المدينة لنغرينّك بهم .... [1]

احزاب (33) 60

آزادى تحقيق‌

63 مشركان، برخوردار از حقّ آزادى در بحث و تحقيق در اصول و معارف دين:

و ان أحدٌ من المشركين استجارك فأجرهُ حتى‌ يسمعَ كلم اللَّه ثمّ أبلغهُ مأمنهُ ذلك بأنهم قومٌ لايعلمون.

توبه (9) 6

آزادى جنسى‌

64 آزادى جنسى و بى‌بندوبارى، كارى جاهلانه:

قالت فذلكنّ الذى لمتنّنى فيه و لقد راودتّه عن نفسه فاستعصم و لئن لم يفعل ما ءامره ليسجننّ و ليكونا من الصغرين‌* قال ربّ السجن أحبّ الىّ ممّا يدعوننى اليه و الّا تصرف عنّى كيدهنّ أصب اليهنّ و أكن من الجهلين.

يوسف (12) 32 و 33

65 آزادى همجنس‌بازى ميان قوم‌لوط:

انّكم لتأتون الرّجال شهوةً مّن دون النّساء بل انتم قومٌ مُّسرفون.

اعراف (7) 81

و جاءهُ قومه يهرعون اليه و من قبلُ كانوا يعملون السّيئات قال يقوم هؤلاء بناتى هُنّ أطهرلكم فأتّقوا اللَّه و لاتخزون فى ضيفى أليس منكم رجلٌ رّشيد* قالوا لقد علمت مالنا فى بناتك من حقٍّ و انك لتعلم ما نريد.

هود (11) 78 و 79

فلمّا جآء ءال لوط المرسلون‌* وجآء أهل المدينة يستبشرون‌* قال إنّ هؤلاء ضيفى فلا تفضحون‌

حجر (15) 61 و 67 و 68

اذ قال لهُم أخوهم لوطٌ ألا تتّقون‌* أتأتون الذّكران من العلمين.

شعرا (26) 161 و 165

ولوطاًاذ قال لقومهِ أتأتون الفحشة و أنتم تبصرون‌* أئِنّكم لتأتون الرّجال شهوةً مّن دون النّساء بل أنتم قومٌ تجهلون.

نمل (27) 54 و 55

و لوطاً اذ قال لقومه انّكم لتأتون الفحشة ما سبقكم بها من احدٍ مّن العلمين‌* أئنّكم لتاتون الرّجال و تقطعون السّبيل و تأتون فى‌


[1] «ارجاف» مصدر «مرجفون» در اصل به معناى ايجاد اضطراب شديد به وسيله گفتار يا رفتار است. (مفردات راغب) مقصود از «ارجاف»، ساختن اخبار كاذب و پخش آن ميان مردم است كه از آن به شايعه تعبير مى‌شود. شايعه از آن جهت كه اضطراب ايجاد مى‌كند، به «رجف» تعبير شده است.

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 1  صفحه : 272
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست