28 رسالت هود (ع)، خالى از هر گونه اكراه و تحميل در دعوت مردم به
دين:
فان تولّوا فقد أبلغتكم ما أرسلت به إليكم ....
هود (11) 57
29 روشن بودن راه رشد و گمراهى، دليل آزاد گذاشتن مردم در انتخاب
دين:
لا اكراه فى الدين قد تبيّن الرشد من الغىّ فمن يكفر بالطاغوت و
يؤمن باللَّه فقد استمسك بالعروة الوثقى ....[1]
بقره (2) 256
30 آزاد نبودن فرد در ارتداد از دين الهى:
يحلفون باللّه ما قالوا ولقد قالوا كلمة الكفروكفروا بعد إسلمهم
... فإن يتوبوا يك خيرا لَّهم وإن يتولَّوا يعذّبهم اللَّه عذابا أليما فى الدّنيا
والأخرة وما لهم فى الأرض من ولىّ ولا نصيرٍ.
توبه (9) 74
نيز---) همين مدخل، انبيا و آزادى
آزادى انتخاب مسكن
30 گستردگى زمين، و آزادى بندگان خدا در انتخاب مسكن در هر نقطهاى
از آن:
32 حرمت سلب آزادى انسانها در انتخاب مسكن و استفاده از آن:
و اذ أخذنا ميثقكم ... و لا تخرجون أنفسكم من ديركم ...* ... وتخرجون فريقا منكم من ديرهم تظهرون عليهم بالاثم و العدون
و ان يأتوكم أسرى تفدوهم و هو محرّم عليكم اخراجهم ....
بقره (2) 84 و 85
... و اخراج أهله منه أكبر عند اللَّه و الفتنة أكبر من القتل
....[2]
بقره (2) 217
33 مبارزه با سلبكنندگان آزادى انسان در انتخاب مسكن امرى
پسنديده:
ألم تر الى الملأ من بنى اسرءيل من بعد موسى ... اذ قالوا لنبى
لهم ابعث لنا ملكا نقاتل فى سبيل اللَّه ... و قد أخرجنا من ديرنا و أبنائنا ....
بقره (2) 246
... فالذين هاجروا و أخرجوا من ديرهم و أوذوا فى سبيلى و قتلوا و
قتلوا لأكفّرنّ عنهم سيّئاتهم ....
و اذ يمكر بك الّذين كفروا ... أو يخرجوك و يمكرون و يمكر اللَّه
....
انفال (8) 30
و قال الّذين كفروا لرسلهم لنخرجنّكم من أرضنا أو لتعودنّ فى
ملّتنا فأوحى اليهم ربّهم لنهلكنّ الظلمين.
ابراهيم (14) 13
و كأيّن من قرية هى أشدّ قوّة من قريتك التى أخرجتك أهلكنهم فلا
ناصر لهم.
محمّد (47) 13
[1] «قد تبيّن الرشد» به منزله تعليل براى «لا اكراه فى الدين»
است.
[2] توبيخ شديد شدن آوارهكنندگان اهل مكّه، نشان مىدهد كه
ساكنان مكّه حقّ سكونت در آن ديار را داشتهاند و مشركان به دليل سلب آن حقّ، مورد
تهديد قرار گرفتهاند.