فلعلّك تارك بعض ما يوحى اليك و ضائق به صدرك أن يقولوا لولا
أنزل عليه كنز أو جاء معه ملك انّما أنت نذير ....
هود (11) 12
و ان ما نرينّك بعض الذى نعدهم أو نتوفّينّك فانّما عليك البلغ
....
رعد (13) 40
... و ما ارسلناك الّا مبشراً و نذيراً.
اسراء (17) 105
وقل الحقّ من رّبّكم فمن شآء فليؤمن ومن شآء فليكفر ....
كهف (18) 29
و ما نرسل المرسلين الّا مبشرين و منذرين ....
كهف (18) 56
قل أطيعوا اللَّه و أطيعوا الرسول فان تولّوا فانّما عليه ما
حمّل و عليكم ما حمّلتم و ان تطيعوه تهتدوا و ما على الرسول الّا البلغ المبين.
نور (24) 54
ويوم يعضّ الظّالم على يديه يقول يليتنى اتّخذت مع الرّسول
سبيلا.[1]
فرقان (25) 27
أرءيت من اتّخذ الهه هويه أفأنت تكون عليه وكيلا.
فرقان (25) 43
و ما ارسلناك الّا مبشراً و نذيراً.
فرقان (25) 56
قل ما أسئلكم عليه من أجر الّا من شاء أن يتّخذ الى ربّه سبيلا.
فرقان (25) 57
و أن أتلوا القرءان فمن اهتدى فانّما يهتدى لنفسه و من ضلّ فقل
انّما أنا من المنذرين.
نمل (27) 92
و ان تكذّبوا فقد كذّب أمم من قبلكم و ما على الرسول الّا البلغ
المبين.
عنكبوت (29) 18
و ما ارسلناك الّا كافّةً للناس بشيراً و نذيراً ....
سباء (34) 28
انّا أنزلنا عليك الكتب للناس بالحقّ فمن اهتدى فلنفسه و من ضلّ
فانّما يضلّ عليها و ما أنت عليهم بوكيل.
زمر (39) 41
و الّذين اتّخذوا من دونه أولياء اللَّه حفيظ عليهم و ما أنت
عليهم بوكيل.
شورى (42) 6
فان أعرضوا فما أرسلنك عليهم حفيظا ان عليك الّا البلغ ....
شورى (42) 48
نحن أعلم بما يقولون و ما أنت عليهم بجبّار فذكّر بالقرءان من
يخاف وعيد.
ق (50) 45
و أطيعوا اللَّه و أطيعوا الرسول فان تولّيتم فانّما على رسولنا
البلغ المبين.
تغابن (64) 12
فذكّر انّما أنت مذكّر* لست عليهم بمصيطر.
غاشيه (88) 21 و 22
قل يأيّها الكفرون*
لكم دينكم ولى دين.
كافرون (109) 1 و 6
27 نوح (ع) و ديگر انبيا، منزّه از اكراه انسانها بر پذيرش دين:
ولقد أرسلنا نوحا إلى قومه ...* قال يقوم أرءيتم ان كنت على بيّنة من ربّى و ءاتينى رحمة من
عنده فعمّيت عليكم أنلزمكموها و أنتم لها كرهون.[2]
هود (11) 25 و 28
[1] اين كه ستمگران عمل پيمودن راه پيامبر (ص) را به خود نسبت
مىدهند «اتخذتُ» و نيز اظهار پشيمانى مىكنند، مفيد مطلب ياد شده است.
[2] آيه، درباره نوح عليه السلام، بنيانگذار قديمترين شريعت
است، و از قبيل آياتى است كه بر عدم اجبار انسانها به پذيرفتن دين دلالت مىكند و
همچنان به قوّت خود باقى است. (الميزان، ذيل آيه)