... و قد أحسن بى اذ أخرجنى من السجن و جاء بكم من البدو ....
يوسف (12) 100
8 يوسف (ع)، خواهان آزادى خويش از زندان با سفارش به همبندش براى
يادآورى به پادشاه مصر:
و قال للذى ظنّ أنّه ناج منهما اذكرنى عند ربّك فأنسيه الشيطن
ذكر ربّه فلبث فى السجن بضع سنين.
يوسف (12) 42
9 آزاد شدن همبند يوسف (ع) از زندان مصر:
و قال للذى ظنّ أنّه ناج منهما اذكرنى عند ربّك ...* و قال الذى نجا منهما و ادّكر بعد أمّةٍ أنا أنبّئكم بتأويله
فأرسلون.
يوسف (12) 42 و 45
10 توجّه يوسف (ع) به عنايت خاص خدا به وى در آزاد ساختنش از
زندان:
... و قد أحسن بى اذ أخرجنى من السجن ... انّ ربّى لطيف لما يشاء
انّه هو العليم الحكيم.
يوسف (12) 100
آزادى از ظلم
11 دعاى نوح (ع)، براى آزادى خود و پيروانش از ستم ستمگران:
قالوا لئن لم تنته ينوح لتكوننّ من المرجومين* فافتح بينى و بينهم فتحا و نجّنى و من معى من المؤمنين.[1]
شعرا (26) 116 و 118
12 نوح (ع) و مؤمنان به وى، مأمور سپاس به درگاه الهى به دليل
رهايى از ستمگران:
فاذا استويت انت و من معك على الفلك فقل الحمد للَّهالذى نجينا
من القوم الظلمين.
مؤمنون (23) 28
13 رهايى شعيب (ع) و پيروانش از ستمگران:
و لمّا جاء أمرنا نجّينا شعيبا و الّذين ءامنوا معه برحمةٍ منّا
و أخذت الّذين ظلموا الصيحة ....
هود (11) 94
14 مؤمنان بنىاسرائيل در كوشش براى تدارك جهاد بر ضدّ ستمگران،
براى رهايى خويش از ستم آنان:
ألم تر الى الملأمن بنىاسرءيل من بعد موسى اذ قالوا لنبىّ لهم
ابعث لنا ملكا نقتل فى سبيل اللَّه ... قالوا و ما لنا ألّا نقتل فى سبيل اللَّه و
قد أخرجنا من ديرنا و أبنائنا ... و اللَّه عليم بالظلمين.
بقره (2) 246
15 رهايى بنىاسرائيل از ستم فرعونيان، نعمتى بزرگ:
و اذ نجّينكم من ءال فرعون يسومونكم سوء العذاب يذبّحون أبناءكم
و يستحيون نساءكم و فى ذلكم بلاء من ربّكم عظيم.[2]
بقره (2) 49
و اذ أنجينكم من ءال فرعون يسومونكم سوء العذاب يقتّلون أبناءكم
و يستحيون نساءكم و فى ذلكم بلاء من ربّكم عظيم.
اعراف (7) 141
و اذ قال موسى لقومه اذكروا نعمة اللَّه عليكم اذ أنجيكم من ءال
فرعون يسومونكم سوء العذاب و يذبّحون أبناءكم و يستحيون نساءكم و فى ذلكم بلاء من
ربّكم عظيم.
ابراهيم (14) 6
[1] اين آيه به قرينه آيه 28 مؤمنون بر ستمگر بودن مخالفان نوح
(ع) دلالت مىكند.
[2] «بلاء» در لغت به معناى آزمون و محنت و نعمت آمده است و
مشاراليه «ذلكم» مىتواند مصدر فعل «انجينا» باشد. گفتنى است كه برداشت فوق بر
اساس معناى سوم «بلاء» است. (مفردات راغب)