لو يعمّر ألف سنة .... [1]

بقره (2) 96

81 مشركان، آرزومند سازشكارى پيامبر (ص) با آن‌ها:

ودّوا لو تدهن فيدهنون. [2]

قلم (68) 9

82 نابودى اموال مشرك، عامل حسرت و آرزومندى عدم شرك:

وأحيط بثمره فأصبح يقلّب كفّيه على‌ مآ أنفق فيها وهى خاوية على‌ عروشها ويقول يليتنى لم أشرك بربّى أحدا.

كهف (18) 42

نيز---) همين مدخل، آرزوكنندگان در قيامت، مشركان‌

آرزوهاى مكذّبان‌

83 تكذيب‌كنندگان، در آرزوى سازش پيامبر (ص) با آنان:

فلاتطع المكذّبين‌* ودّوا لو تدهن فيدهنون.

قلم (68) 8 و 9

نيز---) همين مدخل، آرزوكنندگان در قيامت، مكذّبان‌

آرزوهاى منافقان‌

84 آرزوهاى منافقان، عامل فريب خوردن آنان در دنيا:

يوم يقول المنفقون و المنفقات ...* ينادونهم ألم نكن معكم قالوا بلى‌ و لكنّكم فتنتم أنفسكم و تربّصتم و ارتبتم و غرّتكم الأمانىّ ....

حديد (57) 13 و 14

85 محروم شدن منافقان از رحمت الهى در قيامت، به دليل مغرور شدن به آرزوهايشان در دنيا:

يوم يقول المنفقون و المنفقات للّذين امنوا انظرونا نقتبس من نوركم ... فضرب بسور له باب باطنه فيه الرّحمة وظاهره من قبله العذاب‌* ينادونهم ألم نكن معكم قالوا بلى‌ و لكنّكم فتنتم أنفسكم و تربّصتم و ارتبتم و غرّتكم الأمانىّ ....

حديد (57) 13 و 14

86 فريفته شدن به آرزوها، عامل جدايى صفوف منافقان از مؤمنان در قيامت:

يوم يقول المنفقون و المنفقات للّذين امنوا انظرونا نقتبس من نوركم ... فضرب بسور بينهم له باب باطنه فيه الرّحمة ...* ينادونهم ألم نكن معكم قالوا بلى‌ و لكنّكم فتنتم أنفسكم و تربّصتم و ارتبتم و غرّتكم الأمانىّ ....

حديد (57) 13 و 14

87 منافقان، در آرزوى بازگشت مسلمانان از اسلام:

فما لكم فى المنفقين فِئتين و اللّه اركسهم بما كسبوُا أتُريدون أن تهدُوا من أضلّ اللّهُ و من يُضلل اللّهُ فلن تجدَ لهُ سبيلا* ودّوا لوتكفرون كما كفروا فتكونون سواء ....

نساء (4) 88 و 89

88 آرزوى منافقان براى حضور نداشتن بين مسلمانان، در صورت بازگشت احزاب به جنگ در واقعه خندق:

يحسبون الأحزاب لم يذهبوا و إن يأت الأحزاب يودّوا لو أنّهم بادون فى الأعراب يسئلون عن أنبائكم ....

احزاب (33) 20

89 آرزوهاى منافقان، عامل غفلت آنان از قيامت:

يوم يقول المنفقون والمنفقت ...* ... و

[1] برداشت فوق بر اين اساس است كه «و من الّذين اشركوا»، حاليه يا استينافيّه باشد.

[2] مرجع ضمير فاعلى در «ودّوا» به قرينه سياق، مشركان است.