57 كافران، آرزومند غفلت مسلمانان و در پى ضربه زدن به آنان:
... ودّ الّذين كفروا لو تغفلون عن أسلحتكم و أمتعتكم فيميلون
عليكم ميلة وحدة ....
نساء (4) 102
58 آرزوهاى كافران، باز دارنده آنان از ايمان:
ربما يودّ الّذين كفروا لو كانوا مسلمين* ذرهم يأكلوا و يتمتّعوا و يلههم الأمل ....[1]
حجر (15) 2 و 3
59 كافران در قيامت، آرزومند بازگشت به دنيا:
إنّ الّذين كفروا ينادون لمقت اللّه أكبر من مّقتكم أنفسكم إذ
تدعون إلى الإيمن فتكفرون*
قالوا ربّنا أمتّنا اثنتين و أحييتنا اثنتين فاعترفنا بذنوبنا فهل إلى خروج من
سبيل.[2]
غافر (40) 10 و 11
60 كافران، در اسارت آرزوهاى خويش:
رّبما يودّ الّذين كفروا لو كانوا مسلمين* ذرهم يأكلوا ويتمتّعوا ويلههمالأمل فسوف يعلمون.
حجر (15) 2 و 3
61 تجسّم اعمال كافران در قيامت، برانگيزاننده آنان به آرزوى خاك
بودن:
... يوم ينظر المرء ما قدّمت يداه و يقول الكافر يليتنى كنت
تربا.
نبأ (78) 40
62 اعتراف كافران به گناه خود و آرزومند رهايى خويش از تنگناى
گرفتار آمده در آن:
قالوا ربّنا أمتّنا اثنتين و أحييتنا اثنتين فاعترفنا بذنوبنا
فهل إلى خروج من سبيل.
غافر (40) 11
[1] متعلّق فعل «يلههم» به قرينه «ربّما يودّ الّذين كفروا لو
كانوا مسلمين» مىتواند ايمان و اسلام باشد.
[2] نكته فوق بر اين اساس است كه مقصود از «فهل الى خروج من سبيل»
بازگشت به دنيا و انجام اعمال نيك باشد.