آرزوهاى بنى‌اسرائيل---) همين مدخل، آرزوهاى دنياطلبان‌

آرزوهاى جهنّميان‌

46 دوزخيان، آرزومند بازگشت به دنيا و قرار گرفتن در زمره مؤمنان:

و لو ترى إذ وقفوا على النار فقالوا يليتنا نردّ و لانكذّب بايت ربّنا و نكون من المؤمنين.

انعام (6) 27

و برّزت الجحيم للغاوين‌* فلو أنّ لنا كرّة فنكون من المؤمنين.

شعراء (26) 91 و 102

47 دوزخيان، آرزومند بازگشت به دنيا و نيكوكار شدن:

أو تقول حين ترى العذاب لو أنّ لى كرّة فأكون من المحسنين‌* ... أليس فى جهنّم مثوى للمتكبّرين. [1]

زمر (39) 58 و 60

48 جهنّميان آرزومند پيش فرستادن توشه‌اى براى عالم آخرت:

و جى‌ء يومئذ بجهنّم يومئذ يتذكّر الإنسن و أنّى‌ له الذكرى‌* يقول يليتنى قدّمت لحياتى.

فجر (89) 23 و 24

49 جهنّميان، آرزومند پيروى از خدا و رسول در دنيا:

يومَ تُقلّبُ وجوههم فى‌النّار يقولون يليتنا اطعنا اللَّه و اطعنا الرّسولا.

احزاب (33) 66

آرزوهاى حبيب نجّار

50 حبيب نجّار، آرزومند آگاهى قومش از جايگاه بهشتى وى:

قيل ادخل الجنّة قال يليت قومى يعلمون.

يس (36) 26

51 مشاهده مقام برزخى از سوى حبيب نجّار، باعث آرزومندى وى براى آگاهى قومش از جايگاه و گرامى‌داشت او:

و جاء من أقصا المدينة رجل يسعى‌ قال يقوم اتّبعوا المرسلين‌* قيل ادخل الجنّة قال يليت قومى يعلمون‌* بما غفر لى ربى و جعلنى من المكرمين. [2]

يس (36) 20 و 26 و 27

آرزوهاى دنياطلبان‌

52 آرزوهاى دنيايى، مانع اثربخشى موعظه و احتجاج:

ذرهم يأكلوا و يتمتّعوا و يلههم الأمل فسوف يعلمون. [3]

حجر (15) 3

[1] به قرينه آيه 60، مقصود از عذاب در آيه 58، عذاب دوزخ است.

[2] مقصود از «رجل» در آيه، حبيب نجّار است. (مجمع‌البيان، ذيل آيه) و مقصود از «الجنّة» به قرينه اين‌كه بى‌درنگ پس از قتلش به او خطاب شده، بهشت برزخى است. (الميزان، ذيل آيه)

[3] دستور خداوند به رها كردن كافران با كلمه «ذرهم» بيان‌گر تأثيرناپذيرى آن‌ها از موعظه پيامبر (ص) است زيرا در صورت تأثير، پيامبر (ص) آنان را با توجّه به وظيفه رسالتى خويش به سوى اسلام فرا خواهد خواند.