1 تغيير دين خدا بر اثر آرزوهاى القا شده از سوى شيطان:
... و لأمنّينّهم و لأمرنّهم فليبتّكنّ ءاذان الأنعم و لأمرنّهم
فليغيّرنّ خلق اللَّه ....[1]
نساء (4) 119
2. تغيير ناروا در طبيعت
2 تغيير در خلقت طبيعى موجودات با انگيزههاى خرافى، از آثار
آرزوهاى شيطانى:
... و لأمنّينّهم و لأمرنّهم فليبتّكنّ ءاذان الأنعم و لأمرنّهم
فليغيّرنّ خلق اللَّه و من يتخذ الشيطان ولياً ... فقد خسر خسراناً مبيناً.[2]
نساء (4) 119
3. جدايى از صف مؤمنان
3 جدا شدن منافقان از صف مؤمنان در قيامت، پيامد مغرور شدن آنان به
آرزوهايشان:
يوم يقول المنفقون و المنفقات للّذين امنوا انظرونا نقتبس من
نوركم ... فضرب بينهم بسور له باب باطنه فيه الرّحمة ...* ينادونهم ألم نكن معكم قالوا بلى و لكنّكم فتنتم أنفسكم و
تربّصتم و ارتبتم و غرّتكم الأمانىّ ....
حديد (57) 13 و 14
4. غفلت
4 آرزو و آمال كافران، سبب غفلت آنان از حقايق:
ذرهم يأكلوا و يتمتّعوا و يلههم الأمل فسوف يعلمون.
حجر (15) 3
5. فريب
5 آرزوهاى منافقان، عامل فريب آنان در دنيا:
ينادونهم ألم نكن معكم قالوا بلى و لكنّكم فتنتم أنفسكم و
تربّصتم و ارتبتم و غرّتكم الأمانىّ ....
حديد (57) 14
6. قبول ولايت شيطان
6 آرزوى القا شده از جانب شيطان، زمينهساز پذيرش ولايت وى:
... و لأمنّينّهم و لأمرنّهم فليبتّكنّ ءاذان الأنعم و لأمرنّهم
فليغيّرنّ خلق اللَّه و من يتّخذ الشيطان وليّاً فقد خسر خسراناً مبيناً.
نساء (4) 119
7. محروميّت از رحمت خدا
7 محروم شدن منافقان از رحمت الهى در قيامت، به دليل مغرور شدن به
آرزوهايشان در دنيا:
يوم يقول المنفقون و المنفقات للّذين امنوا انظرونا نقتبس من
نوركم ... فضرب بينهم بسور له باب باطنه فيه الرّحمة ...* ينادونهم ألم نكن معكم قالوا بلى و لكنّكم فتنتم أنفسكم و
تربّصتم و ارتبتم و غرّتكم الأمانىّ ....
حديد (57) 13 و 14
8. منع از ايمان
8 آرزوهاى كافران، مانع ايمان آوردن آنان:
ربما يودّ الّذين كفروا لو كانوا مسلمين* ذرهم يأكلوا و يتمتّعوا و يلههم الأمل فسوف يعلمون.[3]
حجر (15) 2 و 3
[1] امام باقر (ع) «خلقاللَّه» را دين معنا كرده است. (تفسير
عيّاشى، ذيل آيه؛ البرهان فى تفسير القرآن، ذيل آيه)
[2] از تقديم جمله «لأمنّينّهم» (در آنها آرزو القا مىكنم)، بر
«لأمرنّهم» (به آنها دستور مىدهم)، مىتوان استفاده كرد كه چنين القايى باعث
اطاعت از اوامر شيطان مىشود. «فا» در «فليبتّكنّ» و «فليغيّرنّ» نيز معناى ياد
شده را تأييد مىكند.
[3] به قرينه «ربّما يودّ الّذين كفروا لو كانوا مسلمين» متعلّق
فعل «يلههم» مىتواند ايمان و اسلام باشد.