الّذى جعل لكم الأرض مهدا وسلك لكم فيها سبلا وأنزل من السّمآء
مآء فأخرجنا به أزوجا مّن نّبات شتّى.
طه (20) 53
الّذى جعل لكم الأرض مهدا و جعل لكم فيها سبلا لّعلّكم تهتدون.[1]
زخرف (43) 10
190 احاطه خدا بر عالم هستى، منشأ نزول آرامش بر دلهاى مؤمنان:
هو الّذى أنزل السّكينة فى قلوب المؤمنين ليزدادوا إيمنا مّع
إيمنهم وللّه جنود السّموت والأرض ....[2]
فتح (48) 4
191 خدا، پديد آورنده آرامش در قلب مؤمنان پس از صلح حديبيّه:
لقد رضى اللَّه عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما فى
قلوبهم فأنزل السكينة عليهم ....
فتح (48) 18
... فأنزل اللَّه سكينته على رسوله و على المؤمنين ....
فتح (48) 26
192 علم و حكمت خدا، منشأ نزول آرامش بر مؤمنان:
هو الذى أنزل السكينة فى قلوب المؤمنين ليزدادوا إيمنا مع إيمنهم
... وكان اللَّه عليماً حكيماً.
فتح (48) 4
نيز---) همين مدخل، آرامشبخشى به مجاهدان، آرامشبخشى به مؤمنان،
آرامشبخشى به متّقين، آرامشبخشى به محمد (ص)، آرامشبخشى به موسى (ع)،
آرامشبخشى به هارون (ع)
نعمت آرامش
193 آرامش، از نعمتهاى الهى:
إذ تمشى أختك فتقول هل أدلّكم على من يكفله فرجعنك إلى أمّك كى
تقرّ عينها و لاتحزن و قتلت نفسا فنجّينك من الغمّ ....[3]
طه (20) 40
194 سپاس بهشتيان، به دليل بهرهمندى از نعمت آرامش در بهشت:
جنَّت عدن يدخلونها ...* و قالوا الحمد للَّهالذى أذهب عنّا الحزن ...* الذى أحلّنا دار المقامة من فضله لايمسّنا فيها نصب و لايمسّنا
فيها لغوب.
فاطر (35) 33- 35
195 منّتگذارى خدا به دليل اعطاى نعمت آرامش:
و لقد مننّا عليك مرّة أخرى* إذ تمشى أختك فتقول هل أدلّكم على من يكفله فرجعنك إلى أمّك
كى تقرّ عينها و لاتحزن و قتلت نفسا فنجّينك من الغمّ ....
طه (20) 37 و 40
و لقد مننّا على موسى و هرون* و نجّينهما و قومهما من الكرب العظيم.
صافات (37) 114 و 115
196 منّت خدا بر اهل مكّه به دليل بهرهمند ساختن آنان از امنيّت و
آرامش:
و قالوا إن نتّبع الهدى معك نتخطّف من أرضنا أولم نمكّن لهم
حرما ءامنا يجبى إليه ثمرت كلّ شىء رزقا من لدنّا ....
قصص (28) 57
[1] «مهد»، جايگاهى است كه براى طفل آماده مىكنند. در آيه شريفه،
زمين به گهوارهاى كه طفل در آن مىآرامد، تشبيه شده است.
[2] آمدن جمله «للّه جنود السّموت» پس از «هوالّذى أنزل السكينه»
مفيد نكته فوق است.
[3] سياق آيات، نشانه امتنان خدا بر حضرت موسى (ع) است و چون
امتنان با نعمت بزرگ سازگارى دارد، استفاده مىشود كه رهايى از ناراحتى و
گرفتارىها، نعمتى سزاوار يادآورى است.