responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 1  صفحه : 233

فلمّا رءا أيديهم لاتصل إليه نكرهم و أوجس منهم خيفة قالوا لاتخف انّا ارسلنا إلى قوم لوط* فلمّا ذهب عن إبرهيم الروع و جاءته البشرى‌ ....

هود (11) 69 و 70 و 74

ونبّئهم عن ضيف إبرهيم‌* قالوا لاتوجل إنّا نبشّرك بغلم‌عليم‌* قالوا بشّرنك بالحقّ فلاتكن مّن القنطين.

حجر (15) 51 و 53 و 55

هل أتيك حديث ضيف إبرهيم المكرمين‌* إذ دخلوا عليه فقالوا سلما قال سلم قوم منكرون‌* فأوجس منهم خيفة قالوا لاتخف ....

ذاريات (51) 24 و 25 و 28

144 دلدارى پيامبر (ص) به ابوبكر در غار ثور جهت برطرف ساختن دلهره وى:

إلّاتنصروه فقد نصره اللَّه إذ أخرجه الَّذين كفروا ثانى اثنين إذ هما فى الغار إذ يقول لصحبه لاتحزن إنّ اللّه معنا فأنزل اللّه سكينته عليه وأيّده بجنود لّم تروها وجعل كلمة الّذين كفروا السّفلى‌ وكلمة اللّه هى العليا واللّه عزيز حكيم.

توبه (9) 40

145 تسلّى يافتن مريم (س) از سوى نوزادش، عيسى (ع)، پس از نگران شدن او از درد زايمان:

قالت أنّى‌ يكون لى غلم و لم يمسسنى بشر ...* ... و كان أمرا مقضيّا* فحملته فانتبذت به مكانا قصيّا* فأجاءها المخاض إلى‌ جذع النخلة ...* فناديها من تحتها ألّا تحزنى قد جعل ربّك تحتك سريّا.

مريم (19) 20- 24

146 دلدارى خدا به موسى (ع) براى رفع دلهره از او:

ياموسى‌ إنّه أنا اللَّه العزيز الحكيم‌* ... لاتخف .... [1]

نمل (27) 9 و 10

وأن ألق عصاك فلمّا رءاها تهتزّ كأنّها جانٌّ ولّى‌ مدبرا ولم يعقّب يموسى‌ أقبل ولاتخف إنّك من الأمنين.

قصص (28) 31

14. دوستى با خدا

147 رسيدن به مقام دوستى خدا، سبب آرامش در آخرت:

ألا إنّ أولياء اللَّه لاخوف عليهم و لا هم يحزنون.

يونس (10) 62

15. ذكر خدا

148 ياد و نام خدا، مايه آرامش قلب:

... ألا بذكر اللَّه تطمئنّ القلوب.

رعد (13) 28

... كتبا متشبها مثانى تقشعرّ منه جلود الّذين يخشون ربّهم ثمّ تلين جلودهم و قلوبهم إلى‌ ذكر اللَّه .... [2]

زمر (39) 23

16. زمين‌

149 قرار دادن زمين همانند گهواره‌اى براى آرامش و آسايش انسان:

الّذى جعل لكم الأرض مهدا وسلك لكم فيها سبلا وأنزل من السّمآء مآء فأخرجنا به أزوجا مّن نّبات شتّى‌.

طه (20) 53


[1] از اين‌كه خداوند خودش را با دو صفت عزيز (شكست ناپذير) و حكيم (كاردان و استواركار)، معرّفى مى‌كند و مى‌گويد: عصايت را بينداز و ... و نترس، برمى‌آيد كه وجهى براى ترسيدن نيست؛ زيرا پشتيبان تو قوى است (عزيز)، و كارهاى بى‌حساب هم نمى‌كند (حكيم) و اين خود، عاملى براى آرامش است.

[2] «تلين» در اين آيه، با «الى» متعدّى شده و به معناى اطمينان خاطر يافتن و آرام گرفتن است. (الميزان، ذيل آيه)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 1  صفحه : 233
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست