هو الذى خلقكم من نفس وحدة و جعل منها زوجها ليسكن إليها ....
اعراف (7) 189
و من ءايته أن خلق لكم من أنفسكم أزوجا لتسكنوا إليها ....
روم (30) 21
55 سكون و آرامش در خانواده از آيات الهى و شايسته تفكّر:
و من آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها ... إن فى
ذلك لايات لقوم يتفكرون.
روم (30) 21
56 آرامش خانواده و پايدارى آن در پرتو مودّت و مهربانى:
ومن ءايته أن خلق لكم مّن أنفسكم أزوجا لّتسكنوا إليها وجعل
بينكم مّودّة ورحمة إنّ فى ذلك لأيت لّقوم يتفكّرون.
روم (30) 21
آرامش خانواده نوح (ع)---) همين مدخل، آرامش نوح (ع)
آرامش در آخرت
57 آرامش و سعادت آخرتى، عاقبت اولياى خدا:
ألا إنّ أولياء اللَّه لاخوف عليهم و لا هم يحزنون* لهم البشرى فى الحيوة الدّنيا و فى الأخرة ... ذلك هو الفوز العظيم.
يونس (10) 62 و 64
نيز---) همين مدخل، آرامش در قيامت
آرامش در سختى
58 تابوت بنىاسرائيل، باعث آرامش آنان در دشوارى جنگ:
و قال لهم نبيّهم إنّ ءاية ملكه أن يأتيكم التابوت فيه سكينة من
ربّكم ....[3]
بقره (2) 248
59 نزول آرامش الهى بر پيكارگران احد به دنبال هجوم پى در پى
اندوهها:
إذ تصعدون ولاتلو ن على أحد والرّسول يدعوكم فى أخريكم فأثبكم
غمّا بغمّ لّكيلا تحزنوا على ما فاتكم ولا مآ أصبكم واللّه خبير بما تعملون* ثمّ أنزل عليكم من بعد
[1] منظور از «دارالسلام» بهشت است كه به سبب نبود هيچگونه
اضطراب و نگرانى، «دارالسلام» ناميده شده است. (مجمعالبيان، ذيل آيه)
[2] همانگونه كه «لباساً» در «جعلنا اللّيل لباسا» (نبأ/ 10)، به
قرينه (يونس/ 67) مىتواند به معناى سكون و آرامش باشد، در اينجا نيز همين احتمال
وجود دارد و صاحب مجمعالبيان همين معنا را برگزيده است. (مجمعالبيان، ذيل آيه)
[3] از آنجا كه سياق آيات درباره جنگ است، مقصود از «سكينه»
آرامشى است كه به واسطه حمل تابوت در جنگ براى بنىاسرائيل ايجاد شد.