خليفة قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدّماء ونحن
نسبّحبحمدك و نقدّس لك قال إنّى أعلم ما لاتعلمون.
بقره (2) 30
وعلّم ءادم الأسماء كلّها ثمّ عرضهم على الملئكة فقال أنبونى
بأسماء هؤلاء إن كنتم صدقين.
بقره (2) 31
قال يادم أنبئهم بأسمائِهم فلمَّا أنبأهم بأسمائِهم قال ألم أقل
لّكم إنّى أعلم غيب السّموت والأرض وأعلم ما تبدون وما كنتم تكتمون.
بقره (2) 33
وإذ قلنا للملئكة اسجدوا لأدم فسجدوا إلّاإبليس أبى واستكبر
وكان من الكفرين.
بقره (2) 34
موجودات قبل از آدم (ع)
1. آتش
163 وجود عنصر آتش پيش از آدم:
و لقد خلقنا الإنسان من صلصل من حمإ مسنون* و الجانّ خلقنه من قبل من نار السموم.
حجر (15) 26 و 27
2. ابليس
164 وجود ابليس پيش از آفرينش آدم (ع):
و إذ قال ربّك للملئكة إنّى جاعل فى الأرض خليفة ...* و إذ قلنا للملئكة اسجدوا لأدم فسجدوا إلّاإبليس ....
بقره (2) 30 و 34
و لقد خلقنكم ثمّ صوّرنكم ثمّ قلنا للملئكة اسجدوا لأدم فسجدوا
إلّاإبليس ....
اعراف (7) 11
فإذا سوّيته و نفخت فيه من روحى فقعوا له سجدين* فسجد الملئكة كلّهم أجمعون* إلّا إبليس ....
حجر (15) 29- 31
و إذ قلنا للملئكة اسجدوا لأدم فسجدوا إلّاإبليس قال ءأسجد لمن
خلقت طينا.[1]
اسراء (17) 61
إذ قال ربّك للملئكة إنّى خلق بشرا من طين* ... فقعوا له سجدين* فسجد الملئكة كلّهم أجمعون* إلّاإبليس ....[2]
ص (38) 71- 74
3. انسان
165 وجود انسانهايى پيش از آدم (ع):
و إذ قال ربّك للملئكة إنّى جاعل فى الأرض خليفة قالوا أتجعل
فيها من يفسد فيها و يسفك الدماء ....[3]
بقره (2) 30
و ربّك الغنىّ ذو الرحمة إن يشأ يذهبكم و يستخلف من بعدكم ما
يشاء كما أنشأكم من ذرّيّة قوم ءاخرين.[4]
انعام (6) 133
[1] از اينكه ابليس از مادّه اوّليّه خلقت آدم (ع) اطلاع دارد و
آن را اعلام مى دارد، استفاده مىشود كه او پيش از آدم (ع) بوده است.
[2] از فرمان خدا به ملائكه براى سجده بر آدم (ع) و اطاعت آنان و
تمرّد ابليس برمىآيد كه ابليس پيش از آدم (ع) و در ميان فرشتگان بوده است.
[3] از اينكه در آيه، دقيقاً معلوم نشده است كه آدم (ع) قرار
بوده خليفه چه كسى يا چه كسانى بشود و نيز اين احتمال كه انسانهايى پيش از آدم
(ع) بودهاند كه ملائكه براساس آن به خداوند درباره آدم (ع) نظر دادهاند،
برمىآيد كه مقصود از خلافت آدم (ع) مىتواند جانشينى او براى انسانهاى پيش از وى
باشد.
[4] «انشأكم» در صورتى كه خطاب به همه انسانها باشد، بر اين
دلالت مىكند كه ساكنان فعلى زمين از نسل قبلى ساكنان آن نبودهاند؛ بلكه از نو
پديد آمدهاند؛ زيرا مقتضاى تشبيه «كما انشأكم» اين است كه ساكنان قبلى همه منقرض
شدهاند و نسل فعلى از طريق آدم (ع) پديد آمده است.