طين‌* فإذا سوّيته و نفخت فيه من روحى فقعوا له سجدين.

ص (38) 71 و 72

خلقكم من نفس وحدة ثمّ جعل منها زوجها ....

زمر (39) 6

يا أيّها الناس إنّا خلقنكم من ذكر و أنثى‌ .... [1]

حجرات (49) 13

75 آفرينش آدم (ع) به صورتى متناسب و معتدل:

فإذا سوّيته و نفخت فيه من روحى فقعوا له سجدين.

حجر (15) 29

ثمّ سوّله و نفخ فيه من روحه ....

سجده (32) 9

فإذا سوّيته و نفخت فيه من روحى فقعوا له سجدين.

ص (38) 72

76 داستان خلقت و خلافت آدم (ع) داستانى آموزنده و شايان ذكر:

وإذ قال ربّك للملئكة إنّى جاعل فى الأرض خليفة قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدّماء ونحن نسبّح‌بحمدك و نقدّس لك قال إنّى أعلم ما لاتعلمون.

بقره (2) 30

وإذ قلنا للملئكة اسجدوا لأدم فسجدوا إلآّ إبليس قال ءأسجد لمن خلقت طينا.

اسراء (17) 61

وإذ قلنا للملئكة اسجدوا لأدم فسجدوا إلآّ إبليس كان من الجنّ ففسق عن أمر ربّه أفتتَّخذونه وذرّيَّته أوليآء من دونى وهم لكم عدوّ بئس للظلمين بدلًا.

كهف (18) 50

وإذ قلنا للملئكة اسجدوا لأدم فسجدوا إلآّ إبليس أبى‌.

طه (20) 116

إذ قال ربّك للملئكة إنّى خلق بشرا مّن طين. [2]

ص (38) 71

77 آفرينش آدم از خاك امرى حق و از جانب پروردگار:

إنّ مثل عيسى‌ عند اللّه كمثل ءادم خلقه من تراب ثمّ قال له كن فيكون‌* الحقّ من رّبّك فلاتكن مّن الممترين. [3]

آل‌عمران (3) 59 و 60

خلقت تدريجى آدم (ع)

78 وجود فاصله زمانى بين مادّه آدم (ع) و صورت انسانى او:

... كمثل ءادم خلقه من تراب ثمّ قال له كن فيكون.

آل‌عمران (3) 59

و لقد خلقنكم ثمّ صوّرنكم .... [4]

اعراف (7) 11

79 دميده شدن روح الهى در آدم (ع) پس از سامان يافتن و تكميل شدن اندام او:

فإذا سوّيته و نفخت فيه من روحى فقعوا له سجدين.

ص (38) 72

80 گِل و روح، آغاز و پايان سير تكوين انسان:

و إذ قال ربّك للملئكة إنّى خلق بشرا من صلصل من حمإ مسنون‌* فإذا سوّيته و نفخت فيه من روحى فقعوا له سجدين.

حجر (15) 28 و 29

إذ قال ربّك للملئكة إنّى خلق بشرا مّن طين.

ص (38) 71

فإذا سوّيته و نفخت فيه من روحى فقعوا له سجدين.

ص (38) 72

[1] مقصود از «ذكر» و «انثى» آدم (ع) و حوّا است.

[2] كلمه «اذ» مفعول براى فعل مقدّر همچون «اذكر» است.

[3] كلمه «الحقّ» خبر براى مبتداى محذوف، يعنى «هو» است و مقصود از آن سرگذشت آدم و پيامبرانى است كه در آيات سابق بيان شده است. (روح المعانى، ذيل آيه؛ اعراب القرآن الكريم و بيانه، ج 1، ص 523)

[4] «ثمّ» براى تراخى است و بر وجود فاصله‌اى بين خلقت مادهّ و صورت آدم (ع) دلالت مى‌كند.