و إذ قال ربّك للملئكة إنّى جاعل فى الأرض خليفة ....[1]
بقره (2) 30
67 آدم (ع)، خليفه پيشينيان در زمين:
و إذ قال ربّك للملئكة إنّى جاعل فى الأرض خليفة قالوا أتجعل
فيها من يفسد فيها و يسفك الدماء ....[2]
بقره (2) 30
68 خدا، اعطاكننده خلافت به آدم (ع):
و إذ قال ربّك للملئكة إنّى جاعل فى الأرض خليفة ....
بقره (2) 30
69 اعلام خلافت آدم (ع) در زمين از سوى خدا:
... إنّى جاعل فى الأرض خليفة ... قال إنّى أعلم ما لاتعلمون.
بقره (2) 30
70 اعتراض ملائكه به
خلافت آدم (ع) در زمين:آيت الله هاشمى رفسنجانى و
برخى از محققان مركز فرهنگ ومعارف قرآن، فرهنگ قرآن، 33جلد، موسسه بوستان كتاب -
قم، چاپ: اول، 1384.
و إذ قال ربّك للملئكة إنّى جاعل فى الأرض خليفة قالوا أتجعل
فيها من يفسد فيها و يسفك الدماء ....
بقره (2) 30
71 گفتوگوى خدا با ملائكه درباره خلافت آدم (ع)
و إذ قال ربّك للملئكة إنّى جاعل فى الأرض خليفة قالوا أتجعل
فيها من يفسد فيها و يسفك الدماء ... قال إنّى أعلم ما لاتعلمون.
بقره (2) 30
72 كتمان كردن امور مربوط به خلافت آدم (ع) از سوى ملائكه:
و إذ قال ربّك للملئكة إنّى جاعل فى الأرض خليفة ...* ... واعلم ما تبدون و ما كنتم تكتمون.[3]
بقره (2) 30 و 33
خلقت آدم (ع)
73 آفريده شدن آدم (ع) با قدرت و قوت خود خداوند:
قال يإبليس ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدىّ أستكبرت أم كنت من
العالين.[4]
ص (38) 75
74 آدم (ع)، نخستين انسان خلق شده از جنس كنونى بشر:
يا أيّها الناس اتّقوا ربّكم الّذى خلقكم من نفس وحدة و خلق منها
زوجها و بثّ منهما رجالا كثيرا و نساء ....
نساء (4) 1
و هو الّذى أنشأكم من نفس وحدة ....
انعام (6) 98
هو الّذى خلقكم من نفس وحدة و جعل منها زوجها ....
اعراف (7) 189
و إذ قال ربّك للملئكة إنّى خلق بشرا من صلصل من حمإ مسنون.
حجر (15) 28
... و بدأ خلق الإنسان من طين* ثمّ جعل نسله من سللة من ماء مهين.
سجده (32) 7 و 8
إذ قال ربّك للملئكة إنّى خلق بشرا من
[1] مقصود از «خليفه» در آيه، طبق آنچه در روايات آمده، خلافت
آدم (ع) براى خدا است. (نورالثقلين، ذيل آيه)
[2] در اينكه منظور از «خليفه» چيست، احتمالاتى وجود دارد: الف.
خلافت الهى؛ ب. خلافت از ملائكه؛ ج. خلافت از پيشينيان كه نكتههاى فوق بر اساس
اين احتمالات است.
[3] به قرينه تناسب موضوع، احتمال دارد مقصود از «ما كنتم تكتمون»
خلافت آدم (ع) باشد.
[4] سألت الرضا عن قول الله عزوجل لابليس «ما منعك ان تسجد لما
خلقت بيدى»، قال يعنى بقدرتى و قوتى. (توحيد صدوق، ص 154، باب 13، ح 154)