responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 1  صفحه : 194

خلافت آدم (ع)

66 آدم (ع)، خليفه خدا در زمين:

و إذ قال ربّك للملئكة إنّى جاعل فى الأرض خليفة .... [1]

بقره (2) 30

67 آدم (ع)، خليفه پيشينيان در زمين:

و إذ قال ربّك للملئكة إنّى جاعل فى الأرض خليفة قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها و يسفك الدماء .... [2]

بقره (2) 30

68 خدا، اعطاكننده خلافت به آدم (ع):

و إذ قال ربّك للملئكة إنّى جاعل فى الأرض خليفة ....

بقره (2) 30

69 اعلام خلافت آدم (ع) در زمين از سوى خدا:

... إنّى جاعل فى الأرض خليفة ... قال إنّى أعلم ما لاتعلمون.

بقره (2) 30

70 اعتراض ملائكه به خلافت آدم (ع) در زمين:آيت الله هاشمى رفسنجانى و برخى از محققان مركز فرهنگ ومعارف قرآن، فرهنگ قرآن، 33جلد، موسسه بوستان كتاب - قم، چاپ: اول، 1384.

و إذ قال ربّك للملئكة إنّى جاعل فى الأرض خليفة قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها و يسفك الدماء ....

بقره (2) 30

71 گفت‌وگوى خدا با ملائكه درباره خلافت آدم (ع)

و إذ قال ربّك للملئكة إنّى جاعل فى الأرض خليفة قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها و يسفك الدماء ... قال إنّى أعلم ما لاتعلمون.

بقره (2) 30

72 كتمان كردن امور مربوط به خلافت آدم (ع) از سوى ملائكه:

و إذ قال ربّك للملئكة إنّى جاعل فى الأرض خليفة ...* ... واعلم ما تبدون و ما كنتم تكتمون. [3]

بقره (2) 30 و 33

خلقت آدم (ع)

73 آفريده شدن آدم (ع) با قدرت و قوت خود خداوند:

قال يإبليس ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدىّ أستكبرت أم كنت من العالين. [4]

ص (38) 75

74 آدم (ع)، نخستين انسان خلق شده از جنس كنونى بشر:

يا أيّها الناس اتّقوا ربّكم الّذى خلقكم من نفس وحدة و خلق منها زوجها و بثّ منهما رجالا كثيرا و نساء ....

نساء (4) 1

و هو الّذى أنشأكم من نفس وحدة ....

انعام (6) 98

هو الّذى خلقكم من نفس وحدة و جعل منها زوجها ....

اعراف (7) 189

و إذ قال ربّك للملئكة إنّى خلق بشرا من صلصل من حمإ مسنون.

حجر (15) 28

... و بدأ خلق الإنسان من طين‌* ثمّ جعل نسله من سللة من ماء مهين.

سجده (32) 7 و 8

إذ قال ربّك للملئكة إنّى خلق بشرا من‌


[1] مقصود از «خليفه» در آيه، طبق آن‌چه در روايات آمده، خلافت آدم (ع) براى خدا است. (نورالثقلين، ذيل آيه)

[2] در اين‌كه منظور از «خليفه» چيست، احتمالاتى وجود دارد: الف. خلافت الهى؛ ب. خلافت از ملائكه؛ ج. خلافت از پيشينيان كه نكته‌هاى فوق بر اساس اين احتمالات است.

[3] به قرينه تناسب موضوع، احتمال دارد مقصود از «ما كنتم تكتمون» خلافت آدم (ع) باشد.

[4] سألت الرضا عن قول الله عزوجل لابليس «ما منعك ان تسجد لما خلقت بيدى»، قال يعنى بقدرتى و قوتى. (توحيد صدوق، ص 154، باب 13، ح 154)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 1  صفحه : 194
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست