responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 1  صفحه : 179

مهاجران در آخرت‌

413 هجرت‌كنندگان در راه خدا، داراى پاداشى بسى بزرگ‌تر از پاداش دنيا در آخرت:

و الّذين هاجروا فى اللَّه من بعد ما ظلموا لنبوّئنّهم فى الدّنيا حسنة و لأجر الأخرة أكبر ....

نحل (16) 41

ولايت در آخرت‌

414 خدا، مولا و سرپرست انسان‌ها در آخرت:

... أنت وليّى فى الدّنيا و الأخرة ....

يوسف (12) 101

415 مؤمنان، تحت ولايت فرشتگان در آخرت:

... إنّ الّذين قالوا ربّنا اللَّه ... تتنزّل عليهم الملئكة ألّا تخافوا و لا تحزنوا و أبشروا بالجنّة التى كنتم توعدون‌* نحن أولياؤكم فى الحيوة الدّنيا و فى الأخرة ....

فصلت (41) 30 و 31

ويژگى‌هاى آخرت‌

1. جاودانگى‌

416 عالم آخرت، عالمى جاويد و ابدى:

... و إنّ الأخرة هى دار القرار.

غافر (40) 39

و الأخرة خير و أبقى‌.

اعلى‌ (87) 17

2. حيات واقعى‌

417 جهان آخرت، جهانى سراسر زندگى:

... و إنّ الدار الأخرة لهى الحيوان ....

عنكبوت (29) 64

يقول يليتنى قدّمت لحياتى.

فجر (89) 24

3. خير بودن‌

418 جهان آخرت، جهانى سراسر خير و سعادت براى پرهيزگاران:

... و الأخرة خير لمن اتّقى‌ ....

نساء (4) 77

... و للدار الأخرة خير للذين يتّقون ....

انعام (6) 32

... و الدار الأخرة خير للذين يتّقون ....

اعراف (7) 169

... و لدار الأخرة خير للذين اتّقوا ....

يوسف (12) 109

... و لدار الأخرة خير و لنعم دار المتّقين.

نحل (16) 30

419 برترى سراى آخرت بر دنيا، سخن كتاب‌هاى آسمانى:

و الأخرة خير و أبقى‌* إنّ هذا لفى الصحف الأولى‌* صحف إبرهيم و موسى‌.

اعلى‌ (87) 17- 19

420 سراى آخرت سراى خير و نعمت:

... ولقد علموا لمن اشترله ما له فى الأخرة من خلق ولبئس ما شروا به أنفسهم لو كانوا يعلمون. [1]

بقره (2) 102

4. مشهود بودن‌

421 صحنه‌هاى قيامت و موقفهاى آن آشكار و در ديد همگان:

إنّ فى ذلك لأية لمن خاف عذاب الأخرة ذلك يوم مجموع له الناس و ذلك‌


[1] خلاق به معناى بهره وافر و نصيب نيكو است. (مجمع‌البيان، ذيل آيه)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 1  صفحه : 179
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست