2. جادوگران‌

250 جادوگران زيانكاران در آخرت:

... يعلّمون الناس السحر ... فيتعلّمون منهما ما يفرّقون به بين المرء و زوجه ... و يتعلّمون ما يضرّهم و لاينفعهم و لقد علموا لمن اشترله ما له فى الأخرة من خلق ....

بقره (2) 102

3. ظالمان‌

251 ستمگران مردمى زيان ديده در آخرت:

و من أظلم ...* لا جرم أنّهم فى الأخرة هم الأخسرون.

هود (11) 18 و 22

4. غافلان‌

252 غافلان مردمى زيانكار در آخرت:

... أولئك هم الغفلون‌* لا جرم أنّهم فى الأخرة هم الخسرون.

نحل (16) 108 و 109

5. كافران‌

253 انتخاب‌كنندگان دينى غير از اسلام، مردمى زيان‌كار در آخرت:

و من يبتغ غير الإسلم دينا فلن يقبل منه وهو فى الأخرة من الخسرين.

آل‌عمران (3) 85

254 كافران به آخرت، زيان‌كاران در آن عالم:

إنّ الّذين لا يؤمنون بالأخرة ...* ... و هم فى الأخرة هم الأخسرون.

نمل (27) 4 و 5

255 كافران به معتقدات دينى، زيان‌كاران در عالم آخرت:

... و من يكفر بالإيمن فقد حبط عمله و هو فى الأخرة من الخسرين.

مائده (5) 5

256 كافران به خدا، خسارت ديدگان در آخرت:

من كفر باللَّه ...* لاجرم انهم فى الأخرة هم الخسرون.

نحل (16) 106 و 109

6. متزلزلان در دين‌

257 متزلزلان در دين زيان‌كاران در دنيا و آخرت:

و من الناس من يعبد اللَّه على‌ حرف فإن أصابه خير اطمأنّ به و إن أصابته فتنة انقلب على‌ وجهه خسر الدّنيا و الأخرة ....

حج (22) 11

7. مرتدّان‌

258 مرتدّان، مردمى زيان‌كار در آخرت:

من كفر باللَّه من بعد إيمنه ... و لكن من شرح بالكفر صدرا ...* لاجرم أنّهم فى الأخرة هم الخسرون.

نحل (16) 106 و 109

8. مؤمنان بى‌عمل‌

259 مؤمنان بى‌عمل، از زيان‌كاران در آخرت:

... و من يكفر بالإيمن فقد حبط عمله و هو فى الأخرة من الخسرين. [1]

مائده (5) 5

سوداگران سوگندها در آخرت‌

260 سوداگران سوگندهاى خويش براى رسيدن به اهداف دنيايى محروم از بهره‌مندى آخرتى:

إنّ الّذين يشترون بعهد اللَّه و أيمنهم ثمنا قليلا أولئك لاخلق لهم فى الأخرة ....

آل‌عمران (3) 77

سوداگران عهد خدا در آخرت‌

261 سوداگران پيمان الهى، محروم از بهره‌هاى آخرتى:

إنّ الّذين يشترون بعهد اللَّه و أيمنهم ثمنا قليلا

[1] برداشت فوق بر اين اساس است كه مقصود از «يكفر بالايمان» عمل نكردن بر مبناى عقيده دينى باشد كه از آن، به كفر عملى هم تعبير مى‌شود اين برداشت را روايتى منقول از امام صادق (ع) تأييد مى‌كند. (كافى، ج 2، ص 387، ح 12؛ نورالثقلين، ذيل آيه)