67 بىبهره بودن دنياطلبان از اجر و ارزشهاى آخرتى:
... و لقد علموا لمن اشترله ما له فى الأخرة من خلق ....[1]
بقره (2) 102
... فمن الناس من يقول ربّنا ءاتنا فى الدّنيا و ما له فى الأخرة
من خلق.
بقره (2) 200
من كان يريد الحيوة الدّنيا و زينتها نوفّ إليهم أعملهم فيها ...* أولئك الّذين ليس لهم فى الأخرة إلاالنّار ....
هود (11) 15 و 16
و من كان يريد حرث الدّنيا نؤته منها و ما له فى الأخرة من نصيب.
شورى (42) 20
68 توبيخ شيفتگان به دنيا در برابر ترك ارزشهاى آخرتى:
اعلموا أنّما الحيوة الدّنيا لعب و لهو ... و فى الأخرة عذاب
شديد و مغفرة من اللَّه و رضون و ما الحيوة الدّنيا إلّامتع الغرور* سابقوا إلى مغفرة من ربّكم و جنّة عرضها كعرض السّماء و الأرض
....
حديد (57) 20 و 21
69 برترى ارزشهاى آخرتى بر متاع دنيايى:
بل تؤثرون الحيوة الدّنيا* و الأخرة خير و أبقى.
اعلى (87) 16 و 17
و للأخرة خير لك من الأولى.
ضحى (93) 4
نيز---) همين مدخل، برترى آخرت بر دنيا، دنيا و آخرت، ترجيح آخرت
اسحاق (ع) و آخرت---) همين مدخل، آخرت در دين اسحاق (ع)
اشراف قوم ثمود و آخرت
70 اشراف قوم ثمود تكذيبكنندگان عالم آخرت:
ثمّ أنشأنا من بعدهم قرنا ءاخرين* فأرسلنا فيهم رسولا مّنهم أن اعبدوا اللّه ما لكم مّن إله غيره
أفلاتتّقون* وقال الملأمن قومه الّذين كفروا وكذّبوا بلقاء الأخرة وأترفنهم
فى الحيوة الدّنيا ما هذا إلّابشر مّثلكم يأكل ممّا تأكلون منه ويشرب ممّا تشربون.[2]
مؤمنون (23) 31- 33
اعراض از آخرت
71 دوستى بيش از حدّ دنيا، سبب روى گردانى از آخرت:
بل تحبّون العاجلة* و تذرون الأخرة.
قيامت (75) 20 و 21
افترازنندگان در آخرت
72 افترازنندگان به خدا از زيانكارترين مردم در آخرت:
ومن أظلم ممّن افترى على اللّه كذبا أولئك يعرضون على ربّهم
ويقول الأشهد هؤلاء الّذين كذبوا على ربّهم ألا لعنة اللّه على الظَّلمين* أولئك الّذين خسروا أنفسهم وضلّ عنهم مّا كانوا يفترون* لا جرم أنّهم فى الأخرة هم الأخسرون.
هود (11) 18 و 21 و 22
[1] خلاق در لغت، به معناى نصيب و بهره است. (مصباحالمنير؛ ترتيب
كتاب العين)
[2] محتمل است مقصود از «قرناً أخرين» قوم ثمود و يا قوم عاد
باشد. برداشت براساس احتمال اول است. (مجمعالبيان، ذيل آيه)