واكتب لنا فى هذه الدّنيا حسنة وفى الأخرة إنّا هدنآ إليك قال
عذابى أصيب به من أشآء ورحمتى وسعت كلّ شىء فسأكتبها للّذين يتّقون ويؤتون
الزّكوة والّذين هم بايتنا يؤمنون.
اعراف (7) 156
ومن أراد الأخرة وسعى لها سعيها وهو مؤمن فأولئك كان سعيهم
مّشكورا* كلًّا نّمدّ هؤلاء وهؤلاء من عطآء ربّك وما كان عطآء ربّك
محظورا.