responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 1  صفحه : 122

قلوب يعقلون بها أو ءاذان يسمعون بها فإنّها لاتعمى الأبصر ولكن تعمى القلوب الّتى فى الصّدور. [1]

حج (22) 45 و 46

فتلك بيوتهم خاوية بما ظلموا إنّ فى ذلك لأية لقوم يعلمون.

نمل (27) 52

قل سيروا فى الأرض فانظروا كيف كان عقبة المجرمين.

نمل (27) 69

و كم أهلكنا من قرية بطرت معيشتها فتلك مسكنهم لم‌تسكن من بعدهم إلّاقليلا ....

قصص (28) 58

أو لم يسيروا فى الأرض فينظروا كيف كان عقبة الّذين من قبلهم كانوا أشدّ منهم قوّة وأثاروا الأرض وعمروها أكثر ممّا عمروها وجاءتهم رسلهم بالبيّنت فما كان اللّه ليظلمهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون.

روم (30) 9

أو لم يهد لهم كم أهلكنا من قبلهم من القرون يمشون فى مسكنهم ....

سجده (32) 26

أولم يسيروا فى الأرض فينظروا كيف كان عقبة الّذين من قبلهم وكانوا أشدّ منهم قوّة وما كان اللّه ليعجزه من شى‌ء فى السّموت ولا فى الأرض إنّه كان عليما قديرا.

فاطر (35) 44

نيز---) همين مدخل، ويرانه‌هاى قوم لوط

تابوت بنى‌اسرائيل‌

2 وجود صندوقچه‌اى حامل آثارى از موسى و هارون (ع) ميان بنى‌اسرائيل در دوره اشموئيل (ع):

و قال لهم نبيّهم إنّ اللَّه قد بعث لكم طالوت ملكا قالوا أنّى‌ يكون له الملك علينا ...* و قال لهم نبيّهم إنّ ءاية ملكه أن يأتيكم التابوت فيه سكينة من ربّكم و بقيّة ممّا ترك ءال موسى‌ و ءال هرون تحمله الملئكة ....

بقره (2) 247 و 248

3 باقى ماندن يادگارهايى از موسى (ع) و هارون (ع) در تابوت بنى‌اسرائيل تا دوران‌هاى بعد:

و قال لهم نبيّهم إنّ اللَّه قد بعث لكم طالوت ملكا ...* و قال لهم نبيّهم إنّ ءاية ملكه أن يأتيكم التابوت فيه سكينة من ربّكم و بقيّة ممّا ترك ءال موسى‌ و ءال هرون تحمله الملئكة ....

بقره (2) 247 و 248

جسد فرعون‌

4 جسد فرعون اثرى باستانى جهت عبرت آيندگان:

فاليوم ننجّيك ببدنك لتكون لمن خلفك ءاية وإنّ كثيرا مّن النّاس عن ءايتنا لغفلون.

يونس (10) 92

سدّ ذوالقرنين‌

5 سدّ ذوالقرنين از آثار باقى‌مانده از دوران وى تا آخرالزّمان:

قالوا يذاالقرنين إنّ يأجوج و مأجوج مفسدون فى الأرض فهل نجعل لك خرجا على ان تجعل بيننا و بينهم سدّا* فما اسطعوا أن يظهروه و ما استطعوا له نقبا* قال هذا رحمة من ربى فاذا جاء وعد ربى جعله دكّاء .... [2]

كهف (18) 94 و 97 و 98


[1] از ترغيب به گردش در زمين و نظر كردن در عاقبت پيشينيان، روشن مى‌شود كه آثار آنان باقى بوده است.

[2] مقصود از «فإذا جاء وعد ربّى»- همان‌گونه كه مفسّران نيز گفته‌اند- وعده خدا به وقوع قيامت است؛ بنابراين، آيه دلالت مى‌كند بر اين‌كه سدّ ذوالقرنين تا نزديك وقوع قيامت تداوم خواهد داشت. (الميزان، ذيل آيه)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 1  صفحه : 122
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست