و الجانّ خلقنه من قبل من نار ...* إلّاإبليس ...* قال لم أكن لأسجد لبشر خلقته من صلصل من حمإ مسنون. [1]

حجر (15) 27 و 31 و 33

قال أنا خير منه خلقتنى من نار ....

ص (38) 76

2. جن از آتش‌

43 آتش شعله‌ور، مادّه خلقت جنّيان:

و الجانّ خلقنه من قبل من نار السموم. [2]

حجر (15) 27

و خلق الجانّ من مارج من نار.

رحمن (55) 15

44 جلوه‌هاى ربوبيت الهى در آفرينش جن از آتش، غير قابل انكار و تكذيب:

وخلق الجانّ من مّارج مّن نّار* فبأىّ ءالاء ربّكما تكذّبان.

رحمان (55) 15 و 16

ذوب فلزات با آتش---) همين مدخل، فوايد آتش، ذوب فلزات‌

سرد شدن آتش‌

45 سرد شدن آتش براى ابراهيم (ع) به صورت خارق‌العاده به فرمان خدا:

قلنا يا نار كونى بردا و سلاما على‌ إبرهيم.

أنبيا (21) 69

سوزاندن با آتش‌

1. سوزاندن ابراهيم (ع)

46 اقدام بت پرستان به سوزاندن ابراهيم (ع) در آتش:

قالوا سمعنا فتى يذكرهم يقال له إبرهيم‌* قالوا حرّقوه و انصروا ءالهتكم إن كنتم فعلين.

أنبيا (21) 60 و 68

وإبرهيم إذ قال لقومه اعبدوا اللّه و اتّقوه ذلكم خير لّكم إن كنتم تعلمون‌* ... قالوا اقتلوه أو حرّقوه فأنجيه اللَّه من النار ....

عنكبوت (29) 24 و 24

وإنّ من شيعته لإبرهيم‌* قالوا ابنوا له بنينا فألقوه فى الجحيم.

صافات (37) 83 و 97

2. سوزاندن باغ‌

47 نزول عذاب و آتش سوزنده بر باغ به سبب ترك انفاق صاحبان آن:

إنّا بلونهم كما بلونا أصحب الجنّة إذ أقسموا ليصرمنّها مصبحين‌* فطاف عليها طائِف مّن رّبّك وهم نائِمون‌* فأصبحت كالصّريم.

قلم (68) 17 و 19 و 20

3. سوزاندن قربانى‌

48 يهود معتقد به فرود آمدن آتش براى سوزاندن قربانى جهت اثبات حقانيت پيامبرى:

الَّذين قالوا إنَّ اللَّه عهد إلينآ ألّا نؤمن لرسول حتَّى‌ يأتينا بقربان تأكله النَّار قل قد جآءكم رسل مّن قبلى بالبيّنت وبالّذى قلتم فلم قتلتموهم إن كنتم صدقين.

آل‌عمران (3) 183

4. سوزاندن گوساله سامرى‌

49 سوزاندن گوساله سامرى براى از بين بردن آثار آن به‌وسيله موسى (ع):

... و انظر إلى‌ إلهك الّذى ظلت عليه عاكفا

[1] به قرينه «إلّا إبليس» و نيز ذكر كلام ابليس كه دليل تمرّدش را از سجده بر آدم (ع)، گل بودن او معرّفى مى‌كند، مى‌توان استفاده كرد كه «الجانّ» شامل ابليس هم مى‌شود.

[2] «سموم» باد سوزان و آتشينى است كه مانند سمّ نفوذ مى‌كند. آتش شعله‌ور و آتشى كه دود ندارد نيز از جمله معانى ديگر «سموم» است. (مجمع‌البيان، ذيل آيه)