responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الهداية في الأصول و الفروع نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 2  صفحه : 31

و يجب أن يعتقد [1] أنهم أولوا الأمر الذين أمر الله بطاعتهم [1]، و أنهم الشهداء


[1] قال الله تبارك و تعالى يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ وَ أُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ «النساء:

59»، و تدبر في سورة المائدة: 55 و 67.

الاعتقادات: 94، و كمال الدين: 1- 253 ضمن ح 3، و كفاية الأثر: 53 مثله. تفسير فرات الكوفي: 108 ح 106، و تفسير العياشي: 1- 246 ح 153، و ص 253 ح 177، و ص 254 ح 178، و الكافي: 1- 276 ح 1 نحوه. انظر تفسير فرات الكوفي: 110 ح 112، و تفسير القمي:

1- 141، و بصائر الدرجات: 61 ح 1 و ح 3، و ص 64 ح 15، و ص 105 ح 8، و ص 202 ح 1، و ص 204 ح 6، و الكافي: 1- 186 ح 2- ح 4، و ص 187 ح 7، و ح 11- ح 13، و ص 189 ح 16، و ص 192 ح 1، و ص 205 ح 1، و ص 269 ح 6، و ص 286 ح 1، و ص 288 ح 3، و ج 8- 184 ح 212، و التهذيب: 3- 99 ح 31، و إحقاق الحق: 13- 77.

راجع بصائر الدرجات: 35 باب في أئمة آل محمد، و ان الله تبارك و تعالى أوجب طاعتهم.،

و البحار: 23- 283 باب وجوب طاعتهم و انها المعنى بالملك العظيم و انهم أولوا الأمر.

قال الطبرسي في مجمع البيان: 2- 64 ذيل قوله تعالى وَ أُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ: للمفسرين فيه قولان، أحدهما: انهم الأمراء.، و الآخر: انهم العلماء.، و اما أصحابنا فإنهم رووا عن الباقر، و الصادق (عليه السلام) ان أولي الأمر هم الأئمة من آل محمد (صلى الله عليه و آله و سلم)، أوجب الله طاعتهم بالإطلاق كما أوجب طاعته و طاعة رسوله.

و في تفسير الدر المنثور: 2- 293 ذيل قوله تعالى إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللّهُ. «المائدة: 55» عن ابن عباس. نزلت في علي بن أبي طالب (عليه السلام).


[1] «نعتقد» ج.

نام کتاب : الهداية في الأصول و الفروع نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 2  صفحه : 31
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست