responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الهداية في الأصول و الفروع نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 1  صفحه : 60

63- الحسين بن أحمد بن إدريس [1].

64- أبو عبد الله الحسين بن أحمد بن محمد بن أحمد الأشناني الدارمي الفقيه العدل [2].


[1] الفقيه (المشيخة): 4- 35، و ص 79، و ص 94، و ص 104، التوحيد: 101 ح 13، و ص 109 ح 7، و ص 135 ح 6، و ص 147 ح 17، و ص 314 ح 2، و ص 374 ح 18، و ص 394 ح 9، و ص 401 ح 7، و ص 460 ح 30، معاني الأخبار: 160 ح 1، الخصال: 14 ح 50، و ص 38 ح 21، و ص 93 ح 37، و ص 100 ح 52، و ص 148 ح 181، و ص 225 ح 58، و ص 230 ح 73، و ص 352 ح 31، كمال الدين: 250 ح 1، و ص 302 ح 12، و ص 313 ح 4، و ص 333 ح 1، و ص 335 ح 7، و ص 411 ح 5، و ص 426 ح 2، و ص 653 ح 19، الأمالي: 36 م 9 ح 3، و ص 42 م 10 ح 8، و ص 55 م 13 ح 9، العيون: 1- 38 ح 7، و ص 97 ح 11، و قد ترضى عليه في كتبه، و في رجال الطوسي باب من لم يرو عنهم (عليهم السلام):

470 الرقم 48: الحسين بن أحمد بن إدريس، روى عنه محمد بن علي بن الحسين بن بابويه، و في ص 467 الرقم 29: الحسين بن أحمد بن إدريس القمي الأشعري، يكنى أبا عبد الله، روى عنه التلعكبري، و له منه اجازة.

و قال في المعجم: 5- 189 الرقم 3228 ذيل العنوان الأول: أقول: من الظاهر اتحاده مع ما بعده، فذكره من الشيخ تكرار، و في لسان الميزان: 2- 262 الرقم 1098: الحسين بن أحمد بن إدريس القمي أبو عبد الله، ذكره الطوسي في مصنفي الشيعة الإمامية و قال: كان ثقة، روى عن أبيه عن أحمد بن محمد بن خالد البرقي، و روى عنه محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه و التلعكبري، و غيرهم. راجع الرقم 47.

[2] معاني الأخبار: 205 ح 1، و في الخصال: 311 ح 87: أبو عبد الله الحسين بن أحمد الأسترآبادي العدل، و فيهما انه حدثه ببلخ، و انه أخبره جده، و لعلهما متحدان، و هو متحد مع الحسين بن محمد الأشناني الآتي على ما في المعجم: 5- 193 الرقم 3293، و قال في المعجم: (لا يبعد أن الرجل من العامة، و ان كلمة العدل من ألقابه، و هذه كلمة تطلق على الكتاب في القضاء و الحكومات فيقال:

كاتب العدل). راجع الرقم 76.

نام کتاب : الهداية في الأصول و الفروع نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 1  صفحه : 60
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست