فيها قريبا . وهنا احتمال آخر في متن الرواية وهو احتمال كون ( ففاته ) تصحيف ( فعابه ) كما في رواية الجعفريات المتقدمة لتشابههما كتبا ، واحتمال العكس أبعد وعليه تخرج الرواية عن شهادة الجمع ولا يرد عليها الاشكال المتقدم في الحقوق المالية بل لعله صار قرينة على غلط النسخة ، لكن الانصاف أن هذه الاحتمالات لا يعتنى بها والله الهادي كتبها العبد المفتاق إلى الله الكريم مؤلف هذه الوجيزة السيد روح الله ابن السيد مصطفى الخميني عفى الله عنهما .